الصفحه ٢٣٨ : دون الملك المقرب
منزلة ، إلى قوله : وليست هذه الأنفس الصالحة والطالحة من وقت مفارقتها أشخاصها ،
تلحق
الصفحه ٢٤٨ : ، ولا إله إلّا هو بحكمه على
الاعتقادات ، واطلاعه على ما في الأنفس والإرادات ، فينطاع الخلق له شرقا وغربا
الصفحه ٢٥٣ : وأدائها من دونها مثل
بمثل ، وهو يعني أن الترافع في الارتقاء من حد المستجيب إلى الرسول على قدر ما
بينه في
الصفحه ٣٠٤ : ونقصا إلى
المراتب دونه ، نعوذ بالله من غفلة تستدعي ذلك إنّه الخسران المبين ؛ هذا غاية
البيان.
وقال
الصفحه ٢٤ :
إلّا بحدوده إلى
معرفة توحيده» (١) وأهل الزيغ يتألهون (٢) في تشبيهه وتحديده.
وقال أيضا : اللهم
الصفحه ٣٧ :
تقدمه صاعدا إلى الأساس (٢). وفعل كل منهم في ركن من أركان الدين ، ودعائم الإسلام (٣) التي جاء بها الناطق
الصفحه ٥٥ : إلى ما يحييهم حياة حقيقية محيية لإسلامهم ولأنفسهم ، وذلك
إشارة إلى دعاء الرسول لهم إلى طاعة وصيه
الصفحه ٦٠ :
تارة بالإضافة إلى
ما فوقه متأخرا ، أو تارة بالإضافة إلى ما هو دونه قديما كالعقل الثاني. وتقدم هذه
الصفحه ٦١ : حَمِيدٍ) (١).
وقوله حيث يقول جل
من قائل : (شَهِدَ
اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) (٢). يعني أن الله
الصفحه ٨٠ : لاحقه
وتاليه ؛ آمنون من الفزع الأكبر ، مطمئنون فاكهون.
والقسم الثاني إلى
ذات الشمال لتخلفهم عن الإجابة
الصفحه ٨٨ : بيمين عبد يقوم بحقه ، لأن العناية الإلهية لما كملت المراتب التسع
في عالم الأمر التي هي المبدع الأول
الصفحه ١٠١ : يناسبها من جنسها ، ورددنا
ذلك إلى الآلات المحكمة ، القائمة في عالم الكون والفساد بالإنشاء والإبلا
الصفحه ١٠٨ : الآن نعود
إلى شرح ما قدمنا عليه القول : وذلك أنّه لما جرى في عالم الإبداع الدعوة الأولة
بالمنبعث الأول
الصفحه ١١٧ :
هي له كمال إلى ما
فيه دوام غبطته وبقائه.
وهذا فصل قد أوضح
فيه أن الحياة هي الصورة ، وبالحقيقة
الصفحه ١٢٣ : كالرأس إلى أسفل ، وذلك على سبيل المختم ، يكون مقلوبا. فإذا ختم به كانت
كتابة ثابتة ؛ فالمراد بذلك ثبات ما