الصفحه ٢٥٠ :
بابه مقام أول
درجة النطقاء عليهمالسلام ، فلا يزال ينتهي كل باب إلى درجته حتى يقوم النطقاء
فينتهي
الصفحه ٢٨٩ :
كاملة حساسة دراكة
لا يفوتها شيء من الأشياء ، عالمة بما كان وبما يكون إلى يوم الدين.
وكما أن
الصفحه ٢٩٠ : الروحاني نتيجة
هذا العالم ، فكل من ينتقل من هذا العالم في وقت إمام من الأئمة فرجوعه إلى ذلك
الإمام الذي
الصفحه ٣٠٠ : ، وتنكظم في الجسم ويمنع فلا يوجد
فيه.
فهذا هو من موتها
ولا تخرج منها شيء إلّا تعود إلى طبائعها كما كانت
الصفحه ٣٠٩ :
ومسكنها ومنقلبها
إلى ما منه جسمها ، ونفسه الحسية النامية وهي إدراك سبعة فيها يعذب أهل التقصير
الصفحه ٢٧ :
وقدر ، كان ذلك
الذي يحسبه تاما كافيا في الإخبار عنه تعالى منقلبا إلى صفة ما هو داخل في
الموجودات
الصفحه ٨٣ : ترتب أيضا
الهيولى والصورة وانقسامها إلى أبعاض عشرة من المحيط إلى عالم الكون والفساد
والعقول ممدّة
الصفحه ٩٣ : النفس في عالم الطبيعة ، وعالم النفس ،
هم عالم الدين ، الذين هم في عالم الطبيعة إلى قوله : وإنّه المتولي
الصفحه ١٦١ :
القائم فيصعد (١) بصعوده. وكذلك يجري الأمر في ذرية الشخص الفاضل واحدا بعد
واحد ، والصعود إلى
الصفحه ١٨٧ : إلى الممتزج الذي هو الأمطار ، ثم المعدن ،
والنبات ، فتكون في المحمود منه من مشموم النبات ، ومن أصناف
الصفحه ٢٣٩ :
من الناجين فيكون
في راحة وأي راحة إلى يوم القيامة ، متيقنا من أمره أنّه من أهل الجنة ، فيبعث
الصفحه ٢٦٢ :
تدور بمسقط الفكرة
إلى أن ينتهي المستجيب الضعيف الذي قد صورته في الدائرة.
فهذه الأكوار
والأدوار
الصفحه ٢٧١ : بالفعل ولا يحتاج إلى من يفيده ، ويكون هو يبصر غيره ممن هو دونه
بأمر الباري سبحانه.
هذه الفصول التي
الصفحه ٢٨٣ : والحجّة ، بتصورهم (١) بصورتهم اللطيفة الروحانية ، فلا تزال ترتقي من حال إلى
حال ، ومن درجة إلى درجة حتى
الصفحه ٣٠١ :
العذاب الأدنى
ذكره الله تعالى إلى قيام القائم ، فإذا حان قيامه استخرجت نفوس الظلمة من أول
الزمان