الصفحه ٣٠٦ :
مشاهد في الاعتبار المعاين ، كرجل يكون صاحب ثروة ونعمة وغناء وراحة وأفراح ومسار
متتابعة ، ثم تطرقه محنة
الصفحه ٣٠٩ :
ومسكنها ومنقلبها
إلى ما منه جسمها ، ونفسه الحسية النامية وهي إدراك سبعة فيها يعذب أهل التقصير
الصفحه ١٨ : ، والقادر ، والحي في غير ذلك ، كما يقال للسلطان إنّه
بنى المدينة الفلانية ، وضرب رقبة فلان هو بان وضارب
الصفحه ٢٣ : تقع عليه ، إذ لا ند له ولا ضد سبحانه. وإنّما من آثار صنعه في المبدع بأنّه
لا إله إلّا هو. فهذه معرفة
الصفحه ٢٦ :
لتوحيده وتمجيده ، وتنزيهه وتجريده ، إلّا بمعرفة حدوده (١).
وقد جاء عن سيدنا
حميد الدين ق س. في آخر كتاب
الصفحه ٢٧ :
وقدر ، كان ذلك
الذي يحسبه تاما كافيا في الإخبار عنه تعالى منقلبا إلى صفة ما هو داخل في
الموجودات
الصفحه ٤٢ :
وتمييز وفطنة في
كون ذلك العالم الروحاني النير الكامل في ذاته (١) وظهورهم معا ، ولا إدراك له في
الصفحه ٤٥ :
المتناهية بالشرف
والجلال وبذلك» (١) ، ثبت أن فعله هذا عن ذاته بذاته ، في ذاته ؛ لا بقصد عن
مبدعه
الصفحه ٦٤ : الإبداع والأمر عن (١) أن يكون مترتبا في مرتبة يستحقّها ما وجد بإبداعه ، وخلوص
المرتبة الأولة (٢) في الوجود
الصفحه ٧٠ :
الباب الرّابع
«في القول على
المنبعث الأول القائم بالفعل وما ذلك الفعل؟» (١)
ونحقق ما ذكرناه
الصفحه ١١٤ :
والرجوع إلى دار
الملكوت ، في عالم العقل.
وهذا فصل أوضح فيه
أن ملكا من الملائكة موكل بها فهو
الصفحه ١١٨ :
فكان مبدأها (١) حرارة ، ومنتهاها برودة.
ثم تحركت حركة
ثانية تطلب الخلاص ممّا وقعت فيه. فكانت
الصفحه ١٣٢ :
فهذا فصل أوضح فيه
أن الشمس مركز الحياة الهيولانية التي هي الصورة التي سمّاها الملك المقرب الذي
الصفحه ١٥٦ : أبى واستكبر وخالف وأصر نزل في هوانه. وهذا فصل
عن الثقة الأمين من الرمز الخفي والبرهان المضيء.
ونحن
الصفحه ١٦٠ :
وأقام الشخص في
الدار ، يأمر وينهي ؛ فأحل النكاح وحرم السفاح ، وهدى إلى جميع الحلال ، ونهى عن