الصفحه ١١٠ :
وهيولاه التي هي
جسمه في التهيؤ والموافقة والانبساط لصورتها على أمر يكاد أن يكون كهي لشدة
اتحادهما
الصفحه ١٣٨ :
وبخسه ، وهو متولي
كرة الأرض لأنها من جنسه ، فأحدث زحل في ألفه الذي اتحد به البرد المفرط ، واليبس
الصفحه ١٤٧ :
الكثيفة (١) من تصاريف الرياح موجودة ، والمواد كثيرة متهيئة لقبول
الصورة ، ولما لم (٢) يكن في
الصفحه ١٥٥ :
الثمينة ، وبقيت
في الأرض ما تعود إلى السحيق ، ثم إلى القامة الألفية. ثم تلحق بعد حين بغيرها بعد
الصفحه ١٨١ :
البلسان ، إذا
صادف حرارة الشمس توهج نارا. ومثل الناطق مثل الحديد إذا كان في النار اكتسب صورة
الصفحه ١٨٤ : تناكر منها اختلف. وقد جاء في كلام
الحكماء : أن اللطائف إذا صعدت وبقيت أجسادها ، فلا بد لها من العودة إلى
الصفحه ١٨٨ : ، كل واحد منهم يصعد إلى «جنسه
وحده» (٢) مما يشاكله ويماثله ، ويقف في المجمع الأدنى ، الذي هو الباب
الصفحه ٢١٠ :
وأقامه له في
رتبته ، فلم يزل في كفالته وحضانته ، فكان أبو طالب عليهالسلام السابع الرابع. ومحمد
الصفحه ٢٢٦ : الأنجاس الأرجاس في علم الدين وإمام المؤمنين فالله «ينتقمه ويخزيه
ويلعنه ويرديه (١)».
وإن كان لا فرق
بين
الصفحه ٢٢٧ : الحدود ، واحذارا عن الكفر بالله
بالحق المعبود ، وإنّما العبادة بالحقيقة هي الولاية وترتيب كل حد في حده
الصفحه ٢٤٠ :
من مضيق الأحشاء ،
وحصول تمامية الدور السابع وخروج العلم إلى الفعل في أيامه.
وهذا الفصل أوضح
ما
الصفحه ٢٧٤ :
تصير الرطوبة عليه
أغلب ، فيكون في ركن الهواء ، وينحل منه مثله ، وينحدر ويبعد عن حركة الفلك من ركن
الصفحه ٢٩٠ :
والأوصياء والأئمة
«في كل دور» (١) «لأن رجوع
المؤمنين من قبل النبي والوصي» (٢) والأئمة والحجج
الصفحه ٢٩٤ :
الباب الرّابع عشر
«في القول على
العذاب بحقيقته ومعنويته»
قال الشخص الفاضل
صاحب الرسائل نضر
الصفحه ٢٩٧ : الرسائل في الفصل الأول من ذكره للفرق في العصيان والهبوط ، وأن
الأبالسة والشياطين المردة الذين أهبطوا إلى