الصفحه ١٥٢ :
يتموج به الطوفان
، ولا اختلط بالخبيث في المزاج والممتزج ، الذي حدث النيرين لأنهما (١) من سكان
الصفحه ١٨٧ : كانوا ممن يعمل صالحا في العلم ويخلطه بعمل
سيئ في العمل الشرعي ، كما ذكر ذلك سيدنا النعمان (٢) وسيدنا
الصفحه ١٩٤ : . والمثل
بالمثل وذلك أيضا بتأثير نور الإبداع فيه ، تجلية به ؛ فالإبداع لا يجب أن يوصف
بالحلول والسكون بل
الصفحه ٢٠٦ :
الصَّالِحُونَ) (١) يا من جرى في تأييده ، ودنا في علوه ، يا من عجزت الأوهام
عن نعت أدنى حد من
الصفحه ٢٢٤ :
(وَمَنْ
أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي
خَرابِها
الصفحه ٢٣٥ :
ميعاد الله تعالى في خلقه حيث يقول :
(ما
كانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٥٨ : الرتب السفلية والعلوية. فهذان فلكها متحدان الأول به ومن بلغ إليه كان في أفقه
في هذا البياض فوق الخط. هذه
الصفحه ٣٠٣ : ، كالحبس في دار الطبيعة الذي فيها يعذب المذنبون. وهو على ما ذكر
أهل التفسير صخرة في أسفل سافلين. وما أدراك
الصفحه ٣٤١ : ..................................................................... ٧
الانقسام الاسماعيلي............................................................ ٨
الحركة
الاسماعيلية في
الصفحه ١١ :
قال سيدنا المؤيد (١) قدس الله روحه في بعض خطبه : اللهم يا من وقع اعترافنا
بصدق ما قاله في حكيم
الصفحه ٣٧ :
تقدمه صاعدا إلى الأساس (٢). وفعل كل منهم في ركن من أركان الدين ، ودعائم الإسلام (٣) التي جاء بها الناطق
الصفحه ٤١ : ) (١) الآية. فذلك العالم كان متساويا متكافئا من طريق العدل
بالقوة في كمالهم الأول من حياة وعلم وقدرة.
وهذه
الصفحه ٤٩ : أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ
إِذَا اهْتَدَيْتُمْ) (٢). فهذا هو المعنى في النسبتين ، وهو الحد الفاضل
الصفحه ٥٠ :
مادة هي غيره.
وإنّما قلنا إنّه فعل في ذاته ، لكونه أول موجود ، فقد بين أنّه فعل ذاته لا من
مادة
الصفحه ٦٣ : الموجود الأول شاغلا مرتبة الواحدية
فسبقه في الوجود إليها ، وكونها له حقّا.
ولمّا لم يجز (٢) كان الموجود