الصفحه ٢٤٢ :
فالنشأة الثانية
والخلق الجديد في عالم الدين ، كذلك الإمام الذي هو الخلق الجديد في الدور الصغير
الصفحه ٢٨٠ : ميتة ، ومحضة بعد أن كانت مشوبة.
والذي أوردناه في
كتابنا هذا هو من قبيل ما يفيدها التصوير بنقوش عالم
الصفحه ٢٠ : الذي عنه صدر إلى الوجود في شغل ، ولا سبيل له
إلى ملاحظته والإحاطة به ، فهو متحير ، ومع كونه متحيرا
الصفحه ٤٨ : أنّه بذلك يشرف عليهم ، ويفضلهم مفتخرا به معجبا ،
وهو ما ضربه حميد الدين في المسرّة ، فكان هذا الوهم
الصفحه ٥٦ : .
وقال : ثم إن
الحياة هي القابلة لما يليق بها بحسب مراتبها في الوجود في كمالاتها ؛ فإن كان
وجودها وجودا
الصفحه ٨٣ : للعاشر بسريان أنوارها على الفعل في عالم الهيولى ، وقد صار لها
كالمبدع الأول في عالم الأمر في الشرف والفعل
الصفحه ٨٩ :
بالذي يستند إليه
في ذلك ، ممّا هو قائم بالفعل ، تام في ذاته وفعله ، فقد بين أن خروج هذا العاشر
الصفحه ١٣٠ : منقسمة بذاتها لزم أنها في جزء واحد من أجزائه هو محلّها ومركزها بذاتها وفي
سائرها ، بقواها وأفعالها ، وإذا
الصفحه ١٥٣ :
من تخلفه ، وهو يتدرج
إلى القامة الألفية لخلاصه ، فإذا صعدت تلك الجملة تكوكبت في فلك الأثير
الصفحه ١٥٨ :
القدس والتمجيد ،
فكان في سبقه وشرفه بفعله ، كسبق المبدع الأول وشرفه ، وكسبق المنبعث الأول إليه
الصفحه ١٦١ :
القائم فيصعد (١) بصعوده. وكذلك يجري الأمر في ذرية الشخص الفاضل واحدا بعد
واحد ، والصعود إلى
الصفحه ١٧٤ : الأول وتطهرت بالقدس والنور من دنس الخطيئة ، وتدرجت في عالم اللطافة ، إلى
أن بلغت النهاية ، فوقفت عند
الصفحه ١٨٩ : بهم في يوم بدر وحنين وغيرهما هم أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، رجعوا إلى دار الدنيا بلطائفهم
الصفحه ٢٣١ :
تعالى من جهة الملائكة المقربين في المبعوث الطبيعي كمالا له ، ليكون به منبعثا
الانبعاث الثاني. ومعناه هو
الصفحه ٢٤٥ : قدر قوّته وكثرة من استجاب له كالجسم الكبير الكثير
الآلات في الأعضاء التي تجتمع إلى المجمع الأعلى