الصفحه ١٤٢ :
حتى إنّه إذا قارن
كوكبا ، ناسبه في فعله ، ولم يخالفه في طبعه ، وكان كل كوكب يتولى إقليما يكون
الصفحه ١٤٣ : حصل الماء
في قرار الأغوار القريبة ، وظهرت قوى حرارة الأرض المكمنة فيها من الحرارة التي
ذكرناها ، لأن
الصفحه ١٤٩ :
الباب الثّامن
«في القول على
ظهور الشخص البشري أولا ،
وفي كل ظهور بعد
وفاء الكور» (١)
فنقول
الصفحه ٢١٣ :
فلمّا ولدت خمدت
في تلك الليلة نيران بيوت العبادات عند المجوس ، وتساقطت الأصنام من مواضعها ،
وسقط
الصفحه ٢٣٢ :
بموجودات عالم
الطبيعة في نفس المبعوث في الكمال منبعثا قائما بالفعل الذي يقتضيه كماله. فالذي
يكون
الصفحه ٣٠٧ :
الحدود حافظة
للذات من أن تفنى ؛ وتلك الصورة الأخرى التي اكتسبتها باقية فيها لبقائها فيحدث من
وجود
الصفحه ١٦ :
نهاية المراتب (١) في الجلال ، والعظمة ، والكبرياء ، والثناء ، والقدرة ،
والبهاء ، على أمر يضيق
الصفحه ٣٩ :
الحق تعالى لا من شيء ، أي لا من مادة تقدمت عليه ؛ ولا بشيء ، أي لا بآلة استعان
بها عليه ؛ ولا في شي
الصفحه ١٠١ :
التاسع من منيرة
البصائر قال : نقول وبالله أستعين ، وعليه نتوكل ، إنّه لما كنا قدمنا في الباب
الصفحه ١١٦ : ، فصار عقله ذلك صورة في
ذاته ، مقومة له ، بها قيامه بالفعل كاملا في التقديس والتحميد والتسبيح ، وبها
الصفحه ١٥٩ : به ، الأول في البداية ، غاية كل غاية ، وجه الله الكريم ، واسمه العظيم.
ثم أمر من تلك
الأشخاص أحد
الصفحه ١٩٠ : قوى الأملاك ، فما كان منها عند وفاء الأوج في نهاية الستين ، كان برجا من
البروج على ما قدمنا ذكره ؛ وما
الصفحه ٢٢٥ :
وإذ بسائر يرون
خياله ، فقال لهم الرسول : من أحب منكم أن ينظر إلى آدم وعلمه ، ونوح في فهمه
الصفحه ٢٢٩ : الأول بأجسامكم التي تدرك بالحواس ، ولا
بعثكم في أنفسكم الذي هو الخلق الثاني ويدرك بالعقل ، إلّا كنفس
الصفحه ٢٣٩ :
من الناجين فيكون
في راحة وأي راحة إلى يوم القيامة ، متيقنا من أمره أنّه من أهل الجنة ، فيبعث