الصفحه ٢٣٦ :
السؤال والموافقة
على ما فرضه الأنبياء من جهة الله تعالى من السنن والمناسك والطاعات المكتوبة في
الصفحه ٢٣٧ :
هي مأوى المثابين
من العقول المنبعثة في دار الطبيعة ، والأنفس العاقلة المتخلقة ومجمعهم ، وفيها
الصفحه ٢٤٨ :
للخلق الجديد على
ما ذكرناه في باب البعث ، ويتمكن في العالم بانطباع الموجودات له ، حتى إنّه لو
جاز
الصفحه ٣٠٥ :
بلادة وقذارة ،
ومن حب الناس بغضا ، ومن مزار أهله وأقاربه في القرب منه بعدا ، ومن قدرته في كل
الصفحه ٤٠ : هو الحق بأن ذلك العالم لما أوجد كان وجوده جميعه
بالقوة التي هي الكمال الأول في درجة التساوي «لا إله
الصفحه ٦٥ :
في أن يكون ما
يوجد عنه لا شيئا واحدا ، ولا جنسا واحدا بل من جنسين : عقول قائمة بالفعل ، وعقول
الصفحه ٨٨ :
العاشر ، كما قال
سيدنا المؤيد أعلى الله قدسه :
وبعاشره مدبر عالم
الطبيعة ، المظهر في أكوانها
الصفحه ٩١ :
الناطق في دوره ،
ثم يظهر بأمر جديد ، في دور جديد.
ولما كان وجود ما
بعد العشرة على صيغة الآحاد
الصفحه ١٠٢ :
المعطاة إياها. والذي منها ما هو فاعل ، ومنها ما هو منفعل ، إنّما الغرض به كما
ذكرنا في غير موضع ، وجود
الصفحه ٢٢١ : إليها كما قدمنا ذكره ، بأنّه الله الخالق البارئ المصور ، لما دنا وعلا في
السموات العلى ، والأرضين السفلى
الصفحه ٢٢٨ :
الباب الثّاني عشر
«في القول على
الثواب والارتقاء في المراتب والدرج والأبواب
التي هي أبواب
الصفحه ٢٣٨ :
بأنوارها
القدسانية ، وفعلت فيها ، فيتم الخلق الجديد كما فعلت في السموات وأثرت (١) فيها.
وكان
الصفحه ٢٧٦ : أملاك هم
النطقاء السبعة والأوصياء السبعة ، والأتماء السبعة والاثنا عشر حجّة في كل جزيرة
لكل قائم ، هذه
الصفحه ٥٨ : بقوله : المحرك
الأول ، وذلك بدعائه لهم. مثل الرسول لما طرقه التأييد كان فاعلا في من دونه (٢) محركا لهم
الصفحه ٦٢ : أمر ، من غير أن يكون الأمر في
ذاته غير المأمور ولا المأمور في ذاته غير الأمر. بل ذاك هذا وهذا ذاك ، إذ