الصفحه ١١١ : (٣) :
إن الشر لا أصل له
في الإبداع من جهة المبدع سبحانه ، فإذا سائل سأل وقال : فمن أي جهة حدوثه؟ فليعلم
الصفحه ١١٣ : ، والعناية
الربانية ؛ وإن ملكا من جملة الملائكة موكل بها. وإن الرؤساء الظاهرين في الآفاق
والأنفس ، بالآيات
الصفحه ١٧٦ : الوضيئة (٢) من رسائله في صورة أقسام الموجودات في الدائرة نضر الله
وجهه : والعرض ينقسم إلى الجسماني ، وإلى
الصفحه ٢٠١ :
يفهمك ، ظهوره
بالشيء إقباله عليه ، وغيبته قبضه إليه ، وهو المشير إليه في شعره بقوله «بيانا
الصفحه ٢٠٧ :
بعدهم ، وحدودهم
بيان ذلك قوله : أرباب أدوار فيها تقدمت الأنبياء والأسباب.
ثم قال : وأدوار
تقدمت
الصفحه ٢٧٠ : جميع المعلومات من اللطيف والكثيف المخلوقين هما جميعا بجملتهما في العقل لا
يغرب عنه شيء من الأشياء من
الصفحه ٢٧٣ :
الباب الثّالث عشر
«في القول على
اتصال صورة المستفيد بالمفيد وارتقائه إليه تلخيصا
يزيد فيما
الصفحه ٣٠٨ :
حَفِيظٌ. بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ) (٣).
وقوله تعالى
الصفحه ٣١١ :
ممنوع عن الرجوع
إلى المركزين ، ويصير في حيز الحسية من الكثافة كما ذكرنا من تأويل الادراك.
فلطيفه
الصفحه ٣٢٨ :
٣٦ / ٣٨
وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ
لَها
٣١ : ٨
٣٦ / ٥٥
فِي شُغُلٍ
الصفحه ٣٢٩ :
٤٣ / ٨٤
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلهٌ
٢٢٥ : ١٣
٤٦ / ١٠
الصفحه ٨ :
الباب الأوّل :
في القول على
التوحيد (١) مما وضعته الحدود لأنّه أول ما افترض الله سبحانه على
الصفحه ٩ : ، وأعلاهم في التوحيد شأنا ، وذريته
الأخيار الأبرار الأطهار يقومون مقامه وينوبون منابه ، في كل زمان منهم هاد
الصفحه ١٥ : عليهالسلام في الدرة اليتيمة (٢) : دليله آياته ، ووجوده إثباته ، ومعرفته توحيده ، وتوحيده
تمييزه من خلقه
الصفحه ١٩ : .
وقال سيدنا المؤيد
في الدين أعلى الله قدسه : الحمد لله الذي تشبيهه إشراك ، وتعطيله هلاك ، والعجز
عن