الصفحه ٣٠٢ :
وطبائع شيطانية
إلى العذاب الأكبر الذي هو أسفل سافلين ، التي تحت الصخرة المذكورة بسجين في أسفل
الصفحه ٥ : ، واستطالة وتشديدا. ولكل سابع (٢) أعظم وأعلى وأقوم يقوم مقام النطق ؛ ونحن في دور سابع
الأشهاد المتوجه نحوه
الصفحه ٣٣ : ، والفطر ، والصدقات (٢).
وقد وثقت بك في
حفظ مجموع من الحكم التي شرحتها (٣) في مصدور قبله ، وتحملت فيه
الصفحه ٤٤ :
بابه ، ولا يطاع إلّا من أسبابه ؛ فهذا ما جاء عنه. فحجابه هو المبدع الأول ،
وبابه النهاية الثانية في
الصفحه ٥٧ :
الذي هو في رجالهم
وعساكرهم ، وأموالهم وزينتهم ، وجمالهم وسياستهم ، ومسرتهم وغبطتهم ، بهذه المنزلة
الصفحه ٥٩ : ء ،
وإذا كان ولا شيء فلا يستحق أن يقال عليه القديم الذي يفيد بمعنى من المعاني شيئا
ينجر في الوجود معه شي
الصفحه ٧٦ :
وإن من زل عن حده
، سقط وهبط ، ومن لم يلتزم بواسطته كان في بحر الهيولى يتورط. فالمنبعث الأول هذا
الصفحه ٨٥ : تصاريفه فلك
الشمس. وبسابعه منتهى محل الشرف والقدرة ، السارية قوى أحداثه في فلك الزهرة.
وبثامنه الذي نصب
الصفحه ١٣١ :
تفعل في غيره بحسب
قبوله منها ، على نحو ما يفعل السمك الذي يختص فعله وتحذيره بيد الصياد دون غيره
الصفحه ١٤٠ :
والفيلة ، وبقر
الوحش وحمر الفرا ، وما كان في البحر من القروش وأشكالها. ثم بدأ الألف الخامس
الذي
الصفحه ١٤١ :
وكثر هبوب الرياح
في أول الألف السادس المحيية ، والغاذية ، الملحقة للنبات والشجر. فكثرت فيه
الحبوب
الصفحه ١٥٤ : وقمر وكواكب ، مثل زحل والمشتري والمريخ
والزهرة وعطارد ، في وقت ما ينضب ما على وجه الأرض من ماء الطوفان
الصفحه ١٦٣ :
الباب العاشر
«في القول على
المعاد وصعود النفس المتجوهرة الخالصة الطاهرة المطهرة» (١)
إن سلوك
الصفحه ١٧٢ :
سياق التدرج في
المعاد إلى منتهى المواقيت والأهلة ، وكل من صعد إلى رتبة بلغ حد من يرتقي إليه
الصفحه ١٧٣ :
الذي جذبها
بالساري إليها منه ، وهي في الأفلاك الدينية بتأييد المتحد به ، الممد له بروح
قدسه نهاية