الصفحه ١٣٥ :
كانا سببا لوجود
آدم الروحاني وزوجه في الروحانيين ، وسبب وجود الطين. فخلق من ذلك جميع الموجودات
في
الصفحه ١٤٥ : ذكرنا.
فلمّا نفخ فيه
الروح ، ودارت في جميع أعضائه ، ومادتها من قلبه ، تنفس من منخريه وفمه ، وتنسم
الصفحه ١٤٦ :
بعد إقامته فيما
بين الماء والطين تسعة أشهر ، مائتين وسبعين يوما. فلمّا صارت الشمس في برج العقرب
الصفحه ١٥٧ :
الباب التّاسع
«في القول على
ظهور الشخص الفاضل
من تحت خط
الاعتدال» (١)
فنقول : إن أهل
الصفحه ١٦٦ :
أولاها ، وقسمه
الهنية التي أسداها ، حمدا يزيد ولا يبيد ، في كل عصر وأوان جديد ، وأشهد أن محمدا
الصفحه ١٦٨ : خلص ونجا ورجع وسما خمسة أفلاك
دينية محيط بعضها ببعض ، فاعل بعضها في بعض. الأول منها فلك الوحدة الذي هو
الصفحه ١٧١ : » (٢) ألوف الألوف الذي لا يتناهى إلّا إلى الواحد الذي هو مبدأه
، وإليه منتهاه ، فكل فلك عامل بما في ضمنه محيط
الصفحه ١٧٨ : الصور ويمسكها في جميع أفلاك
الدين ، فيما بين صور المفيدين والمستفيدين ، إلى أن تتكامل في أفق الباب
الصفحه ١٧٩ :
يستوعبه أقسام
ثلاثة بيّنها الله في كتابه بقوله : (وَما
كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ
الصفحه ٢٠٠ : الثانية في عالم الدين حجبه ومقاماته ، وهو الظاهر بها لها وبها لمن دونه
أبدا سرمدا ، بالمقابلة والملاحظة
الصفحه ٢٠٥ :
الباب الحادي عشر
«في القول على
الحدود العلوية والسفلية ومعرفتهم الذين
هم أسماء الله
الحسنى
الصفحه ٢٦٢ :
تدور بمسقط الفكرة
إلى أن ينتهي المستجيب الضعيف الذي قد صورته في الدائرة.
فهذه الأكوار
والأدوار
الصفحه ٢٦٦ :
في نشر ما أحب أن
ينشره من العلم بلا حصر وقصر لعلمه بما عنده من الحق ، فقال مقدم الذكر :
إن حد
الصفحه ٢٦٧ : الأول وتلحق بمرتبته لأنها تصير مثله وتستريح من العمل ،
وتصير في حظيرة القدس لا عمل ، ولا نصب ، ولا تعب
الصفحه ٢٨٩ : ؛ قال الله تعالى في أمنية المؤمن لمن بعده : (يا لَيْتَ قَوْمِي
يَعْلَمُونَ. بِما غَفَرَ لِي رَبِّي