الصفحه ٢٨١ : ء الواصل إليها عنهما على لسان الرسول والوصي والإمام في كل عصر وزمان ،
قدرت على اللحوق بعالمها ، والبلوغ إلى
الصفحه ٢٩٥ :
متردد في كونه
وفساده وانقلابه ومعاده لتكمل له التوبة ، وتحصل له الإنابة ، ويتطهر بماء الطاعة
، من
الصفحه ١٧ : وآثاره ، وعلى أسمائه بأنبيائه
وأخياره ، فليس للعقل في نيل أسمائه مجال (٢) ، إذ تشبيه المبدع بمبدعاته محال
الصفحه ٢١ :
، وتعجز وتتحير فيه ، وتقصر مثل قصور أبصارنا عن مقابلة عين الشمس ، لا لنقصان
فيها عن الإدراك ، بل لكون
الصفحه ٢٤ :
إلّا بحدوده إلى
معرفة توحيده» (١) وأهل الزيغ يتألهون (٢) في تشبيهه وتحديده.
وقال أيضا : اللهم
الصفحه ٣٤ :
ومن أهل المقالة
من يرى أن في الابتداء خطيئة وقعت على بعض العالم الروحاني مثل الشخص الفاضل صاحب
الصفحه ٤٦ : المؤيد في بعض خطبه بقوله (٣) : فهو الساكن من حيث أنّه استوى على عرشه في الكمال والتمام
المتحرك ، شكرا لما
الصفحه ٤٧ :
وتصويره (٦). ذكر الله عزوجل في محكم كتابه بتسميته له في آية واحدة بأربعة أسماء تدل
على عظمته ، بقوله
الصفحه ٥١ : جهة ذات المبدع فردان بكونهما مبدعين كمالا أولا ، وكمالا
ثانيا.
فهو نضر الله وجهه
قد بين في هذا الفصل
الصفحه ٧٨ :
الباب الخامس
«في القول على
المنبعث الثاني القائم بالقوة
وما سبب ذلك؟» (١)
نقول : إنّا قد
الصفحه ٨٤ :
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ. ارْجِعِي
إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً. فَادْخُلِي فِي عِبادِي
الصفحه ٩٨ : الأقدم.
فلم يجب في العدل سقوطه ، بل عرضت عليه ولاية حده ، وسلب الإلهية للمبدع تعالى ،
فلم يصر ، ولم
الصفحه ٩٩ : ، وترتب على ما خطر في باله. وسفل من سفل ، وتكثف واستحجر ،
على قدر إصراره (١) ، على سبيل صحابة الرسول
الصفحه ١٢١ :
لكون دوران الفلك
عليهما ، وحدث من أول الحركة في الطول الأول الحرارة ، ومنتهاها البرودة ، ومن أول
الصفحه ١٢٤ :
حتى يمتلي كهف أو
غور منه ، وقع في أعلى الأرض ممّا يلي ذلك الزلازل والرجف. فالأرض من جميع أقطارها