الصفحه ١٠٣ : ء الوجود الإبداعي يقتضي
قضية الحكمة والعدل أن يكون كلّه شيئا واحدا محضا ، وذاتا واحدة لا تفاضل بينهما ،
ولا
الصفحه ١٠٦ : . وإنّما إظهار الحكمة والخدمة لمن أيده. وأيضا يفعل الجود
، لإظهار الوجود ، الذي هو التفضل ، فهو الحفيظ
الصفحه ١٥٨ : .
فظهر بالفعل في العلم والحكمة ، وظهرت به المعجزات ، ونطق بالأسماء والصفات (١) ، لاستحقاقه لذلك ، وسبقه
الصفحه ١٨٩ :
ظواهر كلام أهل
الحكمة ؛ حتى إنهم يعتقدون أن الملائكة الذين ذكرهم الكتاب الكريم ، الذين أمدهم
الله
الصفحه ٢٢٠ : العلم والحكمة (٦) والأنوار والأسرار ، وسمك
__________________
(١) صلىاللهعليهوآله
: سقطت في
الصفحه ٢٤٥ : الغاية التي هي الإمامة المقرونة بالكتاب والحكمة (٤) والملك العظيم بالغلف على ما ذكرنا. ثم إن النطقا
الصفحه ٣٢٥ : إِبْراهِيمَ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ
٢٠٤ : ١
٤ / ٥٣
آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ
الصفحه ٤ : صلىاللهعليهوسلم : من أعطى الحكمة غير أهلها فقد ظلمها ، ومن عدل بها عن
مستحقّها فقد ظلمه. وقال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠ : القدسية وحدوده الروحانية والجسمانية الدينية.
(٣) أصدق معانيه :
التي هي الصورة الإلهية لأنه بنظر الحكمة
الصفحه ١٤ : القاهرة فألقى المجالس والمحاضرات في
دار الحكمة وصنف البحوث والرسائل التي ناقش فيها المنشقين القائلين
الصفحه ٢٤ : (٣) ، فقد عدل عن حكم تعديله إلى التجوير ، أحمده إذا قام منهم
في كل عصر هاديا ، نصبه للدين داعيا ، وللإيمان
الصفحه ٣٣ : ، والفطر ، والصدقات (٢).
وقد وثقت بك في
حفظ مجموع من الحكم التي شرحتها (٣) في مصدور قبله ، وتحملت فيه
الصفحه ٣٩ : تباين (٣) ، وذلك بميزان العدل ، وموجب الحكمة دفعة واحدة ، إشراقه
وظهوره مثل حب التين الذي يلفه غشاوة
الصفحه ٤١ : ، وموجب الحكمة في الكمال الأول بالقوة ، في
الحياة والعلم والقدرة ، بلا تفاضل ولا تباين ولا تغاير ولا تفاوت
الصفحه ٤٢ : قائِماً
بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (٢). فشهد له بالإلهية ، والعزّة ، والحكمة