الصفحه ٢٤١ : بالحقيقة ومثل الإمام ؛ فيكون أهل الأدوار
السبعة كشخص واحد ، وتلك الصور المجتمعة كالأعضاء لتمام الشخص أوضح
الصفحه ٢٥٨ : الدوائر السبع في كل دائرة من العقول ما لا يحصى بعدّ
ولا يوصف بحد ، وهي المراتب التي أجابت المنبعث الأول في
الصفحه ٢٦٧ : عليه الرتب السبعة العلمية الروحانية الدينية لأنّه يستوفي جميع القول ممّن
تقدمه من الرسل والأنبيا
الصفحه ٢٦٨ : ء السبعة أولهم آدم عليهالسلام مثله مثل السلالة لأنّه كان ابتداؤه ضعيفا ، ونوح مثله مثل
النطفة ، وإبراهيم
الصفحه ٢٧١ : واحدا وهو الولد التام الذي هو قائم القيامة في آخر الزمان الذي تدور عليه
الرتب السبع الروحانية وينال
الصفحه ٢٧٧ : وتابعيهم أولي الأيدي والأبصار ، لها سبعة أبواب ، كل
باب أبواب منه تنتهي إلى قصر من نور له ساحة عظيمة فيها
الصفحه ٢٨١ : خير الدارين :
ومنازل ارتقائها في سبع قوى : أولها القوى المعدنية ، والنباتية ، والحيوانية ،
والأجسام
الصفحه ٢٩٦ : فانقسم
ذلك العالم على ما ذكرنا قسمين : أجاب شيئا بعد شيء وترتبوا في الإجابة إلى سبع
مراتب ، وأقروا
الصفحه ٣١٠ :
هو المعدن السبخ ،
والحجر الوسخ. فهذه سبعة أدراك ملعونة محظورة ، فذلك كذلك.
ثم قال أيضا :
فإذا
الصفحه ٣١١ : تعالى : (لَها
سَبْعَةُ أَبْوابٍ لِكُلِّ بابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ) (١). كما قال مولانا الصادق صلوات
الصفحه ٣٢٦ : يَعْمَلُونَ
٢٣٥ : ١٦
١٥ / ٤٤
لَها سَبْعَةُ أَبْوابٍ لِكُلِّ بابٍ
مِنْهُمْ جُزْ
الصفحه ٣٣٢ :
: ١١ ؛ ٢٦١ : ١٨ ؛ ٢٦١ : ٢٠ ؛ ٢٦٢ : ٣ ؛ ٢٦٢ : ٢١ ؛ ٢٦٤ : ١١
الأدوار السبعة ـ ٢٤١ : ٤
الأدوار الكبار
الصفحه ٨ : على كل عالم أن يعرف الصنعة على حكم النظر لا على حكم
التقليد ، ويجب على كل عارف (٤) أن يعلم بأن الوجود
الصفحه ٩ :
فقد حدد وتاه
وأبطل. ومن سلك طريق التوحيد على حكم القلب والانفراد ، فقد أعدم وعطل.
وقال عالم
الصفحه ٢٥ :
وقال أيضا : باري
البرايا في القدم ، أوجد لهم ذاته ، كما حكم حكم بالحق ، ولم يدع إلى عدم. فهو