الصفحه ٨٣ : ، ووقعت الدعوة
بالمنبعث الأول وسبقه إلى ما سها عنه وغفل منه سبع مراتب ، وصارت تفعل فيه وتؤيده
وتمده وتلهمه
الصفحه ٨٨ : ، والمنبعث الأول ، والسبعة العقول ، وكانت
صورة الآحاد إلى التاسع ، وجب بعدها ظهور (٢) صورة أعشار ، فقام هذا
الصفحه ٩٠ : ، كما أن
الموجود في (الدور الشرعي) (٢) عشرة : أولها الناطق والوصي ، وسبعة من الأتماء الذين
يتمون الأدوار
الصفحه ١٠٨ : . وقد أجاب العاشر في آخر مراتب
العقول السبع ، وأقر للسابق عليه بسبقه له ، وفضله عليه ، والتزم به ، وجعله
الصفحه ١٢٣ :
ثم جرت الأفلاك
السبعة ، فإذا هي من فوق الأرض ، كان زحل ، الذي هو مثل الرجلين من فوق ، والقمر
الذي
الصفحه ١٢٧ :
وتشويهه ومسخه لعذابه وإهانته.
ونحن نبين حال
الكواكب السبعة ، وما الأشرف منها ، وذلك أن الحياة الهيولانية
الصفحه ١٣٢ : الثاني ، وسبق العقول
السبعة له ، وترتيبهم ، وإقبالهم عليه ، وتحنّنهم وعودته إلى ما غفل عنه بغير قصد
الصفحه ١٣٨ : القمر ،
والمريخ في ثماني وعشرين درجة من الجدي ، والزهرة في سبع وعشرين درجة من الحوت ،
وعطارد في خمس عشرة
الصفحه ١٤٦ :
بعد إقامته فيما
بين الماء والطين تسعة أشهر ، مائتين وسبعين يوما. فلمّا صارت الشمس في برج العقرب
الصفحه ١٥٣ : ذلك الحال والانفعال
من برج الحمل إلى برج الحوت في سبع مائة سنة وعشرين سنة ، وعلى ذلك.
وقد ذكرت
الصفحه ١٥٦ : وتشرب من الأنهار ، ثم بلغت في سبع سنين رتبة الاحتلام ، ولها على
سائر المغارات من التمام والكمال أضعافا
الصفحه ١٦٠ : ، صعد العاشر
بصعوده وخلافته له. لأن ذلك الإمام كان ظهوره بعد السبعة الآلاف ، التي ذكرناها.
فكان عقلا
الصفحه ١٩٤ : شان عن شان ، ظاهره إمامة ، وباطنه غيب ، لا يدرك ، وهو
آية الحدود السبعة ، حتى يقال إمام مفترض الطاعة
الصفحه ٢١١ : شريعته وموفيها حقوقها وحدودها ، وهو السابع من الرسل ، وبيان (٦) ذلك في أدعية مولانا المعز السبعة «وهو
الصفحه ٢٣٢ : كون الإنسان المتعلق وجوده
بتكامل الأدوار السبعة من جهة المؤيدين المبعوثين المنبعثين الانبعاث الثاني في