الصفحه ١٠١ : : كتاب النفس ، وكتاب
منيرة البصائر وهو في عشرة أبواب ، ورسالة النعيم ، وكتاب غاية المواليد. وهذه
الصفحه ١٠٩ : استعطف ، واستتيب ، فعطف وتاب.
والذي زاوجه على التصور الأول حواء ، وهي الصورة التي هي النفس الظلمانية
الصفحه ١١٤ : وحسن مآب. وهي النفس المطمئنة الراجعة
إلى ربها راضية مرضية. إلى قوله :
وإن التفاوت في
الدرجات والمنازل
الصفحه ١١٦ : عن حركة السفينة ،
حركة عرضية طارئة عليه من جهة جسمه عن قصد ما يوجبه كماله على نحو ما يحدث للنفس
من
الصفحه ١٢١ : التسمية إلى أن الأرض هي
السجن الدائم للنفس التواقة إلى الخلاص منه. السجين : الدائم.
(٣) يعني الحدود التي
الصفحه ١٢٤ : ذلك سيدنا
المؤيد وهو معنى الصورة التي هي نفس الحس التي قدمنا ذكرها ، وهو فلك أطلس ، لا
كوكب فيه ، ولا
الصفحه ١٢٩ : التي هي الحياة المسماة بالنفس ، ليست بذات أجزاء
في ذاتها ، فتكون منقسمة ، أو جائزا
الصفحه ١٣٣ : نظير العقل الذي هو معدن الجواهر العلوية
والسفلية وأصل الأيسيات. واللام نظير التالي ، إذ بالنفس لزم
الصفحه ١٤٥ : المتصلة به ، التي دخلت عليه عند كماله ، من قوى الأفلاك ، التي
هي نفس الحس ، فيتنفس ورجلاه تجذبان رطوبة ذلك
الصفحه ١٥٥ : ، والأجرام الصافية ، ولذلك قيل
لها : «النفس المطمئنة الراجعة» (١) من قريب ولم يطل بها الأمد في جهالتها
الصفحه ١٥٦ :
الأشخاص من
المعادن والنبات والحيوان ، وبرزت صورة الإنسان فامتلأ العالم من الأشخاص ، ونزلت
النفس
الصفحه ١٥٨ : السبق ، وكان في نفس الرتق أول الخلق.
ثم جرى به الظهور
والاتحاد ، واختصه النهاية الأولة بذلك. وكان أول
الصفحه ١٦٧ : الإلهية عنده حفظ مجاورة من جهة نفسه ، وممازجة لصورته
القدسية وهو ، المجمع الأول الأدنى ، والجنة الدانية
الصفحه ١٧٣ : دخول الأبواب ،
وعاود إلى منهج الصواب.
وهي الخميرة
الإبداعية «يعني النفس الصاعدة» (٥) المنسلة من قوى
الصفحه ١٧٤ : ببشرية ، يطلع بها نور النور ، ويتجلى بها الحق عند الظهور ، كما
وصف تعالى : (فَلا
تَعْلَمُ نَفْسٌ ما