الصفحه ٢٧١ : أيضا : العقل
تام (١) بالفعل ، والنفس تامة بالقوة دون الفعل ، فلا بد لها أن تجتهد وتعمل حتى تقيم
مقامها
الصفحه ٢٨٨ : أيضا :
فعليكم بمجاهدة النفوس وأي جهاد أكبر وأعظم من أن تجعل النفس الحسية البهيمية
بالعلم والعمل إلى حد
الصفحه ٢٩١ : لتدرك يوما
ما منزلتها.
فهذه غاية النفس
الناطقة «إذا تناهت وصفت فخلصت وخلصت ، والنفس الناطقة» (٢) التي
الصفحه ٢٩٩ : المهيّئ لعذابه ، وهو نفس نماء
حتى يعذب بعذاب الساكن الذي يحل فيه. ويحتجون في ذلك بحجج بقوله تعالى
الصفحه ٧٦ :
القائم بالفعل جرى اسمه بلسان التنزيل (١) اللوح ، وجنة المأوى. وبلسان التأويل النفس الكل والتالي.
ويقول
الصفحه ٧٧ :
ونفس الكل وجنة
المأوى ومعاد من صفا وخلص.
وفي وجه من
التأويل أن الوصي جنة المأوى ، ونفس عالم
الصفحه ٨٧ : وصورة.
فالصورة هي الحياة
المشار إليها بنفس الحس ، والهيولى هي نفس النماء (١) ، فقوله : فستعود آخر
الصفحه ١٥٤ : (٣) : ولخلو الطبيعة التي هي النفس من هذا العلم الثاني قال
الله تعالى (وَاللهُ
أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ
الصفحه ١٧٧ : (١) العقل بالفضيلة الأولة ، ويختص بالسبق ، والمنزلة على
النفس اللاحقة به ، وأنها دونه ، وكذلك القول به على
الصفحه ٣١٠ : . يحيي بالعلم الحياة الأبدية. وإذا وجب من خالفه
القتل فقتله. فيمر إلى النار خالدا فيها. وإن ورد على النفس
الصفحه ١٢ : صاحب الرسائل
صلوات الله عليه (٢) : الواجب تنزيه الباري «عما يوصف به العقل والنفس لما كانا
من مخترعاته
الصفحه ٣٣ : أبدع
العقل الأول وحيدا فريدا لا ثانيا له ، وإن النفس الكلية انبعثت عنه على سبيل وجود
الضوء من الضو
الصفحه ٩٩ :
الأفلاك الذين هم
نفس الحس المشار إليها بالصورة. وسفل من بعد ، ولم يصدقوا بحد من عالم القدس ، ولا
الصفحه ١٠٠ : النفس الجزئية في عالم الكون والفساد ، لذلك فإنها
تظل بغاية الشوق والحنين إلى العودة لكليتها ، وسيدنا
الصفحه ١١٠ : ، وهي نفس «الحس وهي المحركة المتحركة من داخل الجسم الذي هو الهيولى نفس النماء»
(٢). فقد بان هذا الذي