الصفحه ١٤١ : كملت قوى
الكواكب الخمسة من زحل إلى الزهرة في خمسة آلاف سنة ، فكانت أربعة جذور من بواطنها
وظواهرها من كل
الصفحه ١٤٦ :
أربع سنين لقوة الأبوين وعظمتهما ، والتسعة التي كان فيها في المغارات. وليس صغر
جثته مولود النطف ، إلّا
الصفحه ١٤٨ :
ورافده كل كوكب
على ما بينا إلى وفاء خمسين ألف سنة ، إلى ما يكون المنتهي سبعة آلاف زحل ، ثم كان
الصفحه ١٥٢ : .
فكانت البروج
الاثنا عشر في السير (٤) الأول الذي هو على وفاء ستين سنة ، عند وفاء الستين ينفعل
من البخار
الصفحه ١٥٦ : وتشرب من الأنهار ، ثم بلغت في سبع سنين رتبة الاحتلام ، ولها على
سائر المغارات من التمام والكمال أضعافا
الصفحه ١٧٢ : .
فإذا قد آن الأوان
وحان ولادة الإمام عليهالسلام من عقب المقام الذي هو ولي الزمان ، وولد ووفى له سني
الصفحه ١٧٥ : بأفلاك عالم الربوبية ، وسنة الآلة الإلهية ،
على ما سبق في بدء الكون في قدس عالم الوحدانية «الربوبية حين
الصفحه ١٧٧ : ، ويدعوا خلقه إليه ، وأنّه مبني على مباني متقنة ، ظاهرة من ألسنة
فصيحة ، وأدوات صحيحة. فقد صح بأن العلم هو
الصفحه ١٨٦ : به ، وذلك لوفاء ستين سنة لمسيرة الأوج ، وكذلك ما كان من جملة
أجسام من الحدود والمؤمنين من أول الستين
الصفحه ٢٠٢ : ، النير المضيء ، البهي السني. سمع كلها ، بصر كلها
، شم كلها ، نطق كلها ، قد أحرزت اللغات جميعا ، والألحان
الصفحه ٢١٢ : تولت تربيته بأمر صاحب الوقت منذ نشأ لسبع سنين واتبع ناطق الدور وهو ممثول
سليمان في ملكه وسطوته ، وهو
الصفحه ٢٧٥ : مائدة قد جمع فيها
الأطعمة الهنية ، والفواكه السنية ، وكلّ ينال منها بقدر حظّه واستحقاقه ويكون
نهاية ذلك
الصفحه ٣٠٦ :
الملابس والمآكل
والمشارب والفواكه الهنيئة ، والخيرات السنية التي هم عنها مبعدون ومقصون. وذلك
الصفحه ٣٠٩ : سبعة فيها يعذب أهل التقصير والانحراف ، وهذه الإدراك السبعة : أولها
هبوطها من الصراط السوي البشري السني
الصفحه ٢٠٩ : الله ، وكان ولده محمد صلىاللهعليهوآله في المهد ، فأحضر من حضره واستكفل ولده عبد المطلب لولده
محمد