الصفحه ٢٢٣ :
(وَإِذْ
يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ) (١) (رَبَّنا
وَاجْعَلْنا
الصفحه ٣٢٤ : : ١
٢ / ١٢٧
وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ
الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ
٢٢٣
الصفحه ١٣٦ :
وثلاثين ألف سنة» (١) فيتم ثلاثمائة (٢) ألف سنة وستين ألف سنة ، وافيا بلا نقصان.
وقد ذكر أن الجن
الصفحه ١٣٩ :
ثمّ دخل الألف
الثاني الذي يرافد فيه المشتري لزحل ، فقل المطر دون ما كان في الألف الأول ،
وبقيت
الصفحه ٣٠٧ : ذاتها من جهة شمس البرية في المدينة
الملكية التي بنتها الأنوار القدسية في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة
الصفحه ١٤٧ : قال :
ثم يكون الألف
السابع الذي يرافد فيه القمر زحل ، وهو ألف سعادة وعبادة ، مثال الخلق الآخر
الصفحه ٢٦٢ : القامة الألفية
واستخلاصها شيئا بعد شيء ما صفا منها ولطف ، وهي تنتقل إلى حدود دور الكشف إلى أن
يكون قائمهم
الصفحه ٢٧ : الألف ، وإمّا إلى الواو ، وإلى الياء التي هي من
اللغة ومبانيها ، وهذه جملة وراءها تفصيل يحيط بها من كان
الصفحه ١٣٧ : ألف سنة ، من جملة الكور
الأعظم ، والابتداء منها لزحل ؛ وكل كوكب منها يرافده ألف سنة إلى أن يفي العدد
الصفحه ١٤٠ :
والفيلة ، وبقر
الوحش وحمر الفرا ، وما كان في البحر من القروش وأشكالها. ثم بدأ الألف الخامس
الذي
الصفحه ٢٨ :
الناطق السابع آخر
الحدود ، الذي (١) يقوم مقام الأول. كما أن صورة الياء التي لها عشرة صورة
الألف
الصفحه ١٠٥ : القابل
للتأثير ، كالأركان الممتزجة ؛ والمزاج الذي عنه ظهور النشوء الذي غايته الشخص
الألفي المعروف بأنّه
الصفحه ١٣٨ : درجة من السنبلة التي هي العذراء. فلمّا كان ذلك كذلك ، واتحد
زحل بالألف الأولة ، وحدث ما ذكرناه إلى وفا
الصفحه ١٤١ :
وكثر هبوب الرياح
في أول الألف السادس المحيية ، والغاذية ، الملحقة للنبات والشجر. فكثرت فيه
الحبوب
الصفحه ١٤٨ :
ورافده كل كوكب
على ما بينا إلى وفاء خمسين ألف سنة ، إلى ما يكون المنتهي سبعة آلاف زحل ، ثم كان