الصفحه ١٣٥ : مولانا جعفر بن محمد ، الصادق (صلع) أنّه ،
قال : إن ظهور الجثة من غير نطفة ، ولا ازدواج بالقوة الإلهية
الصفحه ١٦١ : من أئمة دور محمد (ص) فيتصل به جميع المنتقلين من
الأئمة من آدم إلى وقت قيامه ، وتكون نفسه حاملة لهم
الصفحه ١٦٢ : وعيسى ومحمد (ص).
(٤) صفو صفاء : صفو
في ط.
(٥) الأزمنة : الأزنة
في ج.
(٦) المسلم : المستلم
في
الصفحه ١٨٧ : ،
وقد ربما أن يغتذي بها ضد من الأضداد ، ويكون لها طريقا ، ويولد صالحا مثل ظهور
محمد بن أبي بكر من تلك
الصفحه ١٩٧ : الحدود
الروحانية الخمسة الذين هم : م ـ محمد ، ع ـ علي ، حاءين ـ حسن وحسين ، الفاء ـ فاطمة.
(٣) الحجب
الصفحه ٢١٠ :
وأقامه له في
رتبته ، فلم يزل في كفالته وحضانته ، فكان أبو طالب عليهالسلام السابع الرابع. ومحمد
الصفحه ٢١٤ : فتى إلا علي ، لا سيف إلا ذو الفقار ،
هذه المواساة يا محمد. فقال صلىاللهعليهوآله (٨) : إنّه أخي وابن
الصفحه ٢١٨ : إليه ، والتوجه نحوه وإظهاره آياته في آخر
دور وخاتم كور. وأجرى بيانه على لسان خاتم أنبيائه ورسله ، محمد
الصفحه ٢١٩ : بتابوت السكينة ، ونوح بالسفينة ، وإبراهيم
بالبيت ، وموسى بالعصا ، وعيسى بالصليب.
وقال محمد
الصفحه ٢٢٠ : الحكيم : أينما ظهرت لك المعجزة فاسجد ، أي فأطع. ولم يظهر
من المعجزات لأحد مثل ما ظهر لنبيّنا محمد ووصيه
الصفحه ٢٢١ : .
وكان مولانا
الصادق صلوات الله عليه يقول : والله إن سببي من علي أحب إليّ من (٨) نسبي. فظهور علي ومحمد
الصفحه ٢٢٢ : (٥) : (وَكَذلِكَ
نُرِي إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) (٦) الآية (٧).
ومحمد وعلي هما
عطية الله
الصفحه ٢٣٥ : كانُوا يَعْمَلُونَ) (٨). ذلك يمين برب محمد الذي هو رفيع الدرجات ، وإليه حفظ
العالم وتأييد الرسل على ما
الصفحه ٢٤١ :
، ومحمد صلوات الله عليه وآله وأهل دوره مثل اللحم ومثل الباب ، والقائم صلىاللهعليهوآلهوسلم الخلق الآخر
الصفحه ٢٥٣ : ، ومحمد مثل اللحم ، والقائم مثل الجلد
الحاوي على جميع أعضاء الجسم ، فذلك كذلك. فهو الكل ويقومون شخصا واحدا