الصفحه ١٩٤ :
منصور اليمن في بعض أوضاعه : الحمد لله ذي العلو والسلطان ، والكبرياء والبرهان ،
كل يوم هو في شان لا يشغله
الصفحه ١٩٩ : الباب على ذلك السبيل ، فالأجسام لا قول عليها ولا معول.
وقد جاء عن منصور
اليمن في بعض أوضاعه ، في تشريف
الصفحه ٢٠٨ : جعفر بن منصور
اليمن وعضده (٩) عليه سيدنا المؤيد بقوله : إن الأمر في ولد إسماعيل نجع ،
وإليهم رجع ، وهم
الصفحه ٢١٨ :
بولايته سلم وغنم
، ومن أنكرها «غرم وحرم» (١).
قال جعفر بن منصور
: ذكر في التواريخ والسير أن
الصفحه ٢١٩ : من مثله ، والقدرة التي هي وصيه
صلوات الله عليه وآله. وذكر جعفر بن منصور عن مولانا الصادق
الصفحه ٣١٨ : : ٢٠ ؛ ٢١٤ : ١٦
جرجس ـ ٢٠٩ : ١٠
جعفر بن محمد ـ ١٣٥
: ٤ ؛ ٢٥٧ : ٢
جعفر بن منصور ـ
٤٣ : ٢ ؛ ٤٤
الصفحه ١١٣ :
عليهم الدعوة. فإن استجابوا خلصوا وإلا ردوا إلى ما يستحقونه باكتسابهم في المرة
الثانية ، لأنه عدل لا يظلم
الصفحه ١٨٧ : (٥) ، والإسخان ، والتطريق ، والامتحان. وتصفى من الخبث مرّة
بعد مرة ، على مرور الزمان ؛ فإذا وفى بها الأمد
الصفحه ٢٢٠ : أهل اليقين بظاهر المعرفة ، وإثبات الآيات
والمعجزات التي أظهرها لهم مرّة بعد مرة.
هذا الفصل قد بين
أن
الصفحه ٢٢٢ : مِرَّةٍ فَاسْتَوى. وَهُوَ
بِالْأُفُقِ الْأَعْلى. ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى. فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ
أَدْنى
الصفحه ٣٢٨ : فاكِهُونَ
١٧٤ : ٢٠
٣٦ / ٧٩
قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها
أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ١٠٠ : : الحمد لله الذي بنى على العسر واليسر الأمور ، وأجرى على الحلو والمر الدهور
، لعلة منها الأفهام اعتلت
الصفحه ١٠٧ :
تغربت والمرء
المفارق داره
وأهليه معدود من
الغرباء
فيا سفري هذا
الطويل عسى
الصفحه ١٥١ :
مثل ما كان أول مرة ، ثم أجمد ، ثم رقي بألطف تدبير من الأول ، وقدر على علوه أحسن
تقدير ، على النسبة
الصفحه ١٨٥ : تعالى : (قُلْ
يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ) (٣). وقال