الصفحه ٢٠٣ : المعروفة بالشجرات وفيها ١٣١ بيتا نظمها في أوائل القرن السابع.
(٢) سورة : ٢٤ / ٥٥.
(٣) سورة : ٢٨
الصفحه ٢١٠ :
وأقامه له في
رتبته ، فلم يزل في كفالته وحضانته ، فكان أبو طالب عليهالسلام السابع الرابع. ومحمد
الصفحه ٢٣٤ : ومؤمنين ، وقوله نضر الله وجهه :
والذي يكون من جهة المبعوث المؤيد بروح القدس الذي هو صاحب الدور السابع عند
الصفحه ٢٣٥ : ذكرناه ، ومخصوص من بين الملائكة المقربين حول العرش
بذلك ومنه يكون تأييد صاحب الدور السابع تحقيقا للأمر في
الصفحه ٢٣٦ : الأنفس الحاصلة من حضانة التعليم بظهور النفس الزكية صاحب الدور السابع
في العالم الطبيعي من استكمال أسباب
الصفحه ٢٤٠ :
من مضيق الأحشاء ،
وحصول تمامية الدور السابع وخروج العلم إلى الفعل في أيامه.
وهذا الفصل أوضح
ما
الصفحه ٢٦٢ : السادس لأهل دور
آدم ، فتلك سبعة في ستة ـ اثنين وأربعين ألف سنة ، والسبعة السابعة وفاء الخمسين
ألف ابتدا
الصفحه ٢٧٥ : الميزان الذي هو السابع فيغتذي الحيوان وينمو
ويتفكّه الإنسان ويتنعم ، ويكون سبيل الأرض في هذا المقدار سبيل
الصفحه ٣٠٣ :
صاحب الدور السابع من صنوف الغموم والتعريض لكل بلاء بما اختاروا لأنفسهم من العمل
بغير ما أمر الله تعالى
الصفحه ٣٠٩ : الجوارح.
والسادس : إلى النبات المخضور القاتل للحيوان. والسابع : إلى الرجز الذي
الصفحه ٣١١ :
الخامس وهو يسمى النجس. وإلى السادس وهو يسمى النكس. وإلى السابع وهو يسمى الوكس.
ثم إلى الذي هو العذاب
الصفحه ٣٤١ :
الباب السابع : في القول على ظهور المواليد الثلاثة : المعدن والنبات والحيوان.......... ١٣٤
الباب الثامن
الصفحه ٤٤ : الداعي المؤتمن جعفر بن منصور اليمن نضر الله
وجوههم جميعا ، ورزقنا شفاعتهم. وذلك أنّه لمّا فطن ذلك الحد
الصفحه ١٧٥ :
قال ابن حمدون (١) في رسالته التي أضافها (٢) إلى منصور اليمن نضّر الله وجهه قال : والنفس الناطقة
الصفحه ١٩٢ : الزيتون
ثلاثة أيام. وما رواه جعفر بن منصور اليمن : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما أقام بقبره سوى ثلاثة