الصفحه ٥٦١ : أسرار تكوين الحي لا
يعلمه إلا من خلق هذا الحي وأودعه ذلك السر ؛ وجعل حياته متوقفة عليه. فما من حي
يطيق
الصفحه ٦٧٩ : لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ
نِعْمَةٍ تُجْزى إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلى ، وَلَسَوْفَ يَرْضى
الصفحه ٥٦٤ : كِتاباً) ..
هنا يجيء
التأنيب الميئس من كل رجاء في تغيير أو تخفيف : (فَذُوقُوا فَلَنْ
نَزِيدَكُمْ إِلَّا
الصفحه ٦٥٢ : . عامِلَةٌ ناصِبَةٌ. تَصْلى ناراً حامِيَةً. تُسْقى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ.
لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ إِلَّا مِنْ
الصفحه ٤٣٢ : لَهُ الْيَوْمَ هاهُنا حَمِيمٌ
، وَلا طَعامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ. لا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخاطِؤُنَ
الصفحه ٥٦٩ :
من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله. والرادفة هي النفخة الثانية
التي يصحون عليها ويحشرون
الصفحه ٦٥٣ :
بعد ذلك أشد. وطبيعته لا يتذوقها إلا من يذوقها والعياذ بالله!
وعلى الجانب
الآخر : (وُجُوهٌ
الصفحه ٦٥١ : (٤) تُسْقى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ (٥) لَيْسَ لَهُمْ
طَعامٌ إِلاَّ مِنْ ضَرِيعٍ (٦)
لا
يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي مِنْ
الصفحه ٥٩ :
الناس إن هو إلا رصيد لهم مذخور ، يجدونه يوم يحتاجون إلى رصيد ، يوم يحشرون
مجردين من كل ما يملكون. فلا
الصفحه ٦٤٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وسيرته في الطعام ، لا يرد موجودا ولا يتكلف مفقودا.
فما قرب إليه شيء من الطيبات إلا أكله ـ إلا أن
الصفحه ١٤٣ : ء لينهض
بها فترة ، طاعة لله وعبادة له لا أرب له هو فيها ، ولا غاية له من ورائها ، إلا
الطاعة ، وجزاؤها
الصفحه ٢٩٤ :
ومالي ، وليس أحد من أصحابك إلا له هناك من عشيرته من يدفع الله به عن أهله وماله.
فقال : «صدق لا تقولوا
الصفحه ١٣٣ : ) .. كابدوا قيام الليل ، فلا ينامون من الليل إلا أقله ،
ونشطوا فمدوا إلى السحر ، حتى كان الاستغفار بسحر
الصفحه ٣٤٤ : في هداية القلب :
(ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ. وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ يَهْدِ
الصفحه ٧٢٢ : يفعل الخير
لأنه الخير ، ولأن الله يريده ، ولا عليه ألا يدرّ الخير خيرا على مشهد من عينيه
في عمره الفردي