الصفحه ٦٩٢ : إلا افتداء من أن يعود إليّ بمثل ما صنع بي. قال : (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ
...) إلى قوله
الصفحه ٤٩٨ : :
ماذا أقرأ؟ قال : ما أقول ذلك إلا افتداء منه أن يعود لي بمثل ما صنع بي. فقال : (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ
الصفحه ٨٩ : لحظات في هذا المهرجان العلوي الذي عاشوا فيه .. ولكن أنى لبشر لم يحضر هذا
المهرجان أن يتذوقه. إلا من بعيد
الصفحه ٣٢٣ : يحمل الكتب الضخام
، وليس له منها إلا ثقلها. فهو ليس صاحبها. وليس شريكا في الغاية منها!
وهي صورة زرية
الصفحه ٥٩٩ : الإيمان في الأنفس والآفاق من القوة والعمق والثقل بحيث يصعب
على القلب التفلت من ضغطها إلا بجهد متعمد
الصفحه ٥٩٦ : تفتدي نفسها منه بمال في هذه الحالة أو تلك .. وكان بعضهم
يطلق المرأة ويشترط عليها ألا تنكح إلا من أراد
الصفحه ٤٩١ :
والموازين .. وما تكاد تخلو نعمة من الفتنة إلا من ذكر الله فعصمه الله ..
والحقيقة
الثالثة أن الإعراض عن ذكر
الصفحه ١٦٨ : الْإِثْمِ وَالْفَواحِشَ. إِلَّا اللَّمَمَ) ..
وكبائر الإثم
هي كبار المعاصي. والفواحش كل ما عظم من الذنب
الصفحه ٢٦٤ : يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ ، ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى
ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ
الصفحه ١٠٧ : من منة الوجود
الذي يمنحه الله ابتداء لهذا العبد ؛ وسائر ما يتعلق بالوجود من آلاء الرزق والصحة
والحياة
الصفحه ٣٢٤ : أينما كانوا .. فهذه الحياة إلى انتهاء. والبعد عن
الله فيها ينتهي للرجعة إليه ، فلا ملجأ منه إلا إليه
الصفحه ٥٦ : مصلحة. ودون بخل بالمال الذي لا يكلفهم
الله أن ينفقوا منه إلا في حدود مستطاعة ، مراعيا الشح الفطري في
الصفحه ٤٣٤ : سبق من النذر وكل ما سبق من المصائر ، وكل ما سبق من الآيات ، وكل ما سبق من
العظات ، وكل ما سبق من آلا
الصفحه ٦٠٧ : كل لحظاته وفي كل حالاته
في حضرة حفظة من الملائكة «كرام» لا يليق أن يطلعوا منه إلا على كل كريم من
الصفحه ٤٣٩ : الإيمان بالله ، والرحمة بالعباد. فلم يعد هذا القلب يصلح إلا لهذه النار
وذلك العذاب.
خلا قلبه من
الإيمان