الصفحه ١٥٧ :
ويعود يواجههم
بحقيقة وجودهم ووضعهم في هذا الوجود. فهم عبيد لهم حدود. مكشوف لهم من هذا الوجود
بقدر
الصفحه ٢٠٤ : ثمانية آلاف ضعف. وسهيل أقوى من الشمس بألفين وخمسمائة
مرة ... وهكذا ...
ولكن الشمس هي
أهم نجم بالنسبة
الصفحه ٢٦٣ : مُتَتابِعَيْنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا. فَمَنْ لَمْ
يَسْتَطِعْ فَإِطْعامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً) ...
ثم
الصفحه ٣٠٣ : بَيْنَكُمْ ، وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) ..
وهي الضمانة
الوحيدة التي يؤمن عليها من النقض والالتواء والاحتيال
الصفحه ٣١٢ :
خيرا ، أو كأنما يحملونه تبعة هذا الأذى الأخير!
وما كاد ينقذهم
من ذل فرعون باسم الله الواحد الذي
الصفحه ٣٦٥ : امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي
عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ
الصفحه ٣٧٠ :
يمكن أن يكون هو الذي وقع. وربما كانت هذه الثانية أقرب إلى جو النصوص وإلى ما
أعقب الحادث من غضب كاد يؤدي
الصفحه ٣٧٨ :
وَعَمَلِهِ) .. وتبرأت من قوم فرعون وهي تعيش بينهم : (وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ
الصفحه ٤١٤ : ، وتنتهي في خاتمة المطاف إلى الله. لا إلى أي اعتبار آخر من
اعتبارات هذه الحياة!
وقد تمثلت هذه
الأخلاقية
الصفحه ٤١٧ : منه عتبة أنصت لها ،
وألقى يديه خلف ظهره معتمدا عليها يسمع منه. ثم انتهى رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٥١ :
(نَزَّاعَةً لِلشَّوى
.. تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى. وَجَمَعَ فَأَوْعى. إِنَّ الْإِنْسانَ
الصفحه ٥٣٩ :
وهي كذلك تملأ من عين جارية تسمى سلسبيلا ، لشدة عذوبتها واستساغتها لدى
الشاربين!
وزيادة في
الصفحه ٦٠٣ : حال .. إنما هو الهول الذي لم تعهده أعصاب البشر في حال
من الأحوال!
وبعثرة القبور
.. إما أن تكون بسبب
الصفحه ٣٦ : أَنْتُمْ هؤُلاءِ تُدْعَوْنَ
لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ ، فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ ، وَمَنْ يَبْخَلْ
الصفحه ٧٠ :
الله جل جلاله على هذه المجموعة المختارة من البشر. يتجلى عليهم برضوانه
وبشرياته وامتنانه وتثبيته