الصفحه ٢٠٢ : وَالْقَمَرُ بِحُسْبانٍ.
وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ. وَالسَّماءَ رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ.
أَلَّا
الصفحه ٦٤٥ : (١).
* * *
بعدئذ يجيء
بتلك البشرى العظيمة لرسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وأمته من ورائه :
(سَنُقْرِئُكَ فَلا
الصفحه ١١٦ : قطعة من هذا الكون لا تصح
حياتهم ولا تستقيم إلا حين تنبض قلوبهم على نبض هذا الكون ؛ وإلا حين تقوم الصلة
الصفحه ٣١٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «أشترط لربي أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا ، وأشترط
لنفسي أن تمنعوني مما تمنعون منه أنفسكم
الصفحه ٣٠٠ : ،
وأن يجمع الناس تحت لواء الله إخوة متعارفين متحابين. وليس هنالك من عائق يحول دون
اتجاهه هذا إلا عدوان
الصفحه ٢٦٨ : تكون إلا لأمر ذي بال. فشاء الله أن يشعرهم بهذه المعاني بتقرير
ضريبة للجماعة من مال الذي يريد أن يخلو
الصفحه ٣٥٣ : ، ولأول بادرة من خلاف. إنه يشد
على هذا الرباط بقوة ، فلا يدعه يفلت إلا بعد المحاولة واليأس.
«إنه يهتف
الصفحه ٥٣٤ : وَسَعِيراً. إِنَّ الْأَبْرارَ يَشْرَبُونَ
مِنْ كَأْسٍ كانَ مِزاجُها كافُوراً. عَيْناً يَشْرَبُ بِها عِبادُ
الصفحه ٦٦٢ : نفوسكم أريحية ولا مكرمة مع المحتاجين إلى الإكرام
والطعام.
وقد كان
الإسلام يواجه في مكة ـ كما ذكرنا من
الصفحه ٧٤٢ :
ساهون عنها لم يقيموها. والمطلوب هو إقامة الصلاة لا مجرد أدائها. وإقامتها
لا تكون إلا باستحضار
الصفحه ٤٤٢ :
فعلا من عالم المجهول الشاسع ، إذ ندرك أن المادة كلها قد أصبحت من الوجهة العلمية
مجرد مظهر لوحدة عالمية
الصفحه ٧٧٢ : لأبيه آزر)............................. ١١٣٥
الآيات من ٩٥ ـ
١١١ (إن الله فالق الحب
والنوى
الصفحه ٣١٩ : . وتخلصها من الجواذب المعوّقة من الحرص والرغبة
العاجلة في الربح ، وموروثات البيئة والعرف. وبخاصة حب المال
الصفحه ٦٠٤ :
إنه خطاب يهز
كل ذرة في كيان الإنسان حين تستيقظ إنسانيته ، ويبلغ من القلب شغافه وأعماقه ،
وربه
الصفحه ٧٦٣ : والحياة ، كما قال في الأنعام : (إِنَّ اللهَ فالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوى
يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ