الصفحه ١٦٢ : ناطق عن الهوى فيما يبلغكم من الرسالة. إن هو إلا وحي يوحى. وهو يبلغكم
ما يوحى إليه صادقا أمينا.
هذا
الصفحه ٥٤٩ : خير منه الوهج : (لا ظَلِيلٍ وَلا
يُغْنِي مِنَ اللهَبِ) .. إنه ظل خانق حار لافح. وتسميته بالظل ليست إلا
الصفحه ٢١٨ :
وكلها صور من
مألوفات حياتهم الواقعة ، يلمس بها قلوبهم ، ولا يكلفهم فيها إلا اليقظة ليد الله
وهي
الصفحه ٧٦٨ :
جَهَنَّمَ
جَزاؤُكُمْ جَزاءً مَوْفُوراً. وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ
بِصَوْتِكَ
الصفحه ٤٩٦ :
الْمُزَّمِّلُ (١) قُمِ اللَّيْلَ
إِلاَّ قَلِيلاً (٢) نِصْفَهُ أَوِ
انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً (٣) أَوْ زِدْ
الصفحه ٦٢٩ : فيه هذا الحادث. وتوزن فيه حقيقته ويصفى فيه حسابه .. وهو أكبر من مجال
الأرض ، وأبعد من مدى الحياة
الصفحه ٦٣٨ :
الْمَرْعى (٤) فَجَعَلَهُ غُثاءً
أَحْوى (٥) سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى (٦) إِلاَّ ما شاءَ اللهُ
إِنَّهُ
الصفحه ٤٤٧ : سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ (١) لِلْكافِرينَ لَيْسَ
لَهُ دافِعٌ (٢) مِنَ اللهِ ذِي
الْمَعارِجِ (٣) تَعْرُجُ
الصفحه ٥٢٠ : ءَ اللهُ) .. فهم لا يصادمون بمشيئتهم مشيئة الله ، ولا يتحركون
في اتجاه ، إلا بإرادة من الله ، تقدرهم على
الصفحه ٥٩٢ :
تَذْهَبُونَ (٢٦) إِنْ هُوَ إِلاَّ
ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ (٢٧) لِمَنْ شاءَ
مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ (٢٨) وَما
الصفحه ٦٠٩ : يُخْسِرُونَ (٣)
أَلا
يَظُنُّ أُولئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (٤) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (٥) يَوْمَ يَقُومُ
النَّاسُ
الصفحه ٦٨٥ : الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لأمر من أمور هذه الدعوة التي كلفها ، ومن العقبات
الوعرة في طريقها ؛ ومن
الصفحه ٤٧٠ :
مما يملك أولئك القوم في ذلك الزمان أن يدركوه ، ليرجو من وراء تذكيرهم به
أن يكون له في نفوسهم وقع
الصفحه ٧٧١ : (الله لا إله إلا هو ليجمعنكم)............................ ٧٢٦
الآيات من ٩٥ ـ ١٠٤ (لا يستوي القاعدون
الصفحه ٨ : بين
يديه من الكتاب. والإيمان بالبعث وما وراءه من حساب وجزاء على ما كان في الحياة
الدنيا من عمل وكسب