الصفحه ٤٢٧ : الدعوة العامة في مكة. فهو لا يكون إلا في
حلقة عامة بين كبار المعاندين المجرمين ، الذين ينبعث من قلوبهم
الصفحه ٤٣٣ : الحس. في السورة القوية الإيقاع العميقة التأثير.
إنها سورة
هائلة رهيبة. قل أن يتلقاها الحس إلا بهزة
الصفحه ٤٩٩ : إِلَّا قَلِيلاً. نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ
قَلِيلاً ، أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ
الصفحه ٦١١ : .
ويعطونها للناس ناقصة إذا كانوا بائعين ..
ثم تعجب الآيات
الثلاثة التالية من أمر المطففين ، الذين يتصرفون
الصفحه ٦٦٦ : النهاية. فأخسر
الخاسرين هو من يعاني كبد الحياة الدنيا لينتهي إلى الكبد الأشق الأمرّ في الأخرى.
وأفلح
الصفحه ٦٩٧ : السماوات والأرض ، عالم الغيب والشهادة ، رب كل شيء مليكه ومالكه. أشهد أن لا
إله إلا أنت ، أعوذ بك من شر نفسي
الصفحه ٧٥٧ : منها
الغيظ والحنق ، من سيرورة هذا القول الذي حسبته شعرا (وكان الهجاء لا يكون إلا
شعرا) مما نفاه لها
الصفحه ٣١ : ساعَةً مِنْ
نَهارٍ. بَلاغٌ. فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ) ..
وكل كلمة في
الآية ذات
الصفحه ٤٨ : الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟
فقال ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «يا عائشة ا فلا أكون عبدا شكورا
الصفحه ٩٤ :
(إِنَّ الَّذِينَ
يُنادُونَكَ مِنْ وَراءِ الْحُجُراتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ. وَلَوْ
الصفحه ٣٣٤ : بالتجربة الواقعة من
هو الأعز ومن هو الأذل. في نفس الواقعة. وفي ذات الأوان.
ألا إنها لقمة
سامقة تلك التي
الصفحه ٣٤٨ : رَبَّكُمْ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلا
يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ
الصفحه ٣٥٧ : الفرقة بدون الشهادة عند بعض الفقهاء ولا تتم عند بعضهم إلا
بها. ولكن الإجماع أن لا بد من الشهادة بعد أو مع
الصفحه ٣٨٣ : اللهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ
إِلاَّ فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ (٩) وَقالُوا لَوْ
كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ
الصفحه ٤٢٦ : الذي يكفل له النصر. وضعفه لا يهزمه لأن قوة الله من ورائه
وهي التي تتولى المعركة وتكفل له النصر. ولكن