الصفحه ٣٠٤ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ في كل ما يأمرهن به. وهو لا يأمر إلا بمعروف. ولكن
هذا الشرط هو أحد قواعد الدستور في الإسلام ، وهو
الصفحه ٣٧٥ : تكون القلعة متماسكة من داخلها حصينة
في ذاتها ، كل فرد فيها يقف على ثغرة لا ينفذ إليها. وإلا تكن كذلك
الصفحه ٥٧٨ :
الذِّكْرى. أَمَّا مَنِ اسْتَغْنى فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى! وَما عَلَيْكَ أَلَّا
يَزَّكَّى؟ وَأَمَّا مَنْ جا
الصفحه ٦٤٧ : والسماحة والرفق في تناول الأمور ـ وفي أولها أمر العقيدة وتكاليفها
ـ كثيرة جدا يصعب تقصيها. من هذا قوله
الصفحه ٢٠ :
قولهما الفزع من هول ما يسمعان. بينما هو يصر على كفره ، ويلج في جحوده : (فَيَقُولُ : ما هذا إِلَّا
الصفحه ١٩١ : . وَما أَمْرُنا إِلَّا
واحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ. وَلَقَدْ أَهْلَكْنا أَشْياعَكُمْ فَهَلْ مِنْ
الصفحه ٢٢٣ : يتناولوها بهذا اليسر وبهذه البساطة. بل يحاولون وضع
المسألة في قالب فلسفي تجريدي معقد ، لا يصلح إلا لخطاب
الصفحه ٣١٥ : إلا أداة. وما تزال حافزا ومطمئنا لقلوب المؤمنين
الواثقين بوعد ربهم ، وستظل تبعث في الأجيال القادمة مثل
الصفحه ٣٣٠ : ظلال الإيمان الندية .. ثم يعود إلى
الكفر الكالح الميت الخاوي المجدب الكنود؟ من ذا الذي يصنع هذا إلا
الصفحه ٣٤٩ : ـ وهو بيت مطلقها ـ فترة العدة لا تخرج ولا تخرج إلا
أن تأتي بفاحشة مبينة : (لا تُخْرِجُوهُنَّ
مِنْ
الصفحه ٤٥٧ :
القرآن هنا من صفات المؤمنين (وَالَّذِينَ هُمْ
لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما
الصفحه ٧٢٦ :
بما عندهم من دين وعلم وتهذيب على أحد ، ولم يراعوا في الحكم والإمارة
والفضل نسبا ولونا ووطنا ، بل
الصفحه ١٢٣ : إليها التسبيح والحمد والسجود. ويتحدث في ظلالها عن الصبر على ما يقولون من
إنكار للبعث وجحود بقدرة الله
الصفحه ٢٣٩ : قلوبهم بموجبات الإيمان وموجباته
من واقع حياتهم وملابساتها :
(وَما لَكُمْ لا
تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
الصفحه ٢٨١ : جاء به الرسول إن كان هناك نص. وألا
يخالف أصلا من أصوله فيما لا نص فيه. وتنحصر سلطة الأمة ـ والإمام