الصفحه ١٣٧ :
العابد السائح الذي يجول في متحف من إبداع أحسن الخالقين. فكيف بمن يقضي
عمره كله في هذا المتاع
الصفحه ١٩٤ : ء ، ومن أحماض
المعدات ، ومن أمصال الدم ، ومن عوامل أخرى كثيرة. ولا تتغلب إلا على عدد محدود من
الحيوان
الصفحه ٤٣٧ :
(فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ
كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ : هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ ، إِنِّي
الصفحه ٢٥١ : ) .. وتكاد حضارة البشر القائمة الآن تقوم على الحديد. (وَلِيَعْلَمَ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ
وَرُسُلَهُ
الصفحه ٣٨٥ : وَقُلْنا :
ما نَزَّلَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ ؛ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ وَقالُوا
: لَوْ كُنَّا
الصفحه ٤٤٩ : داخلها رأي العين ، وتخجل من بعضه ، وتكره بعضه ، وتتيقظ
لحركاتها وانفعالاتها التي كانت غافلة عنها
الصفحه ١٤٠ : فتات!
والريح قوة من
قوى هذا الكون. وجند من جند الله. وما يعلم جنود ربك إلا هو. يرسلها ـ في اطار
الصفحه ٣٥٠ : مفصلة دقيقة ، ولم تدع شيئا من
أنقاض الأسرة المفككة بالطلاق إلا أراحته في مكانه ، وبينت حكمه ، في رفق وفي
الصفحه ٣٥١ : أضخم من إنشاء دولة!
علام يدل هذا؟
إن له عدة
دلالات تجتمع كلها عند سمو هذا الدين وجديته وانبثاقه من
الصفحه ٣٦٧ : ـ تحس أنها تساميها ، لنسبها من رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وهي بنت عمته ، ولو ضاءتها!
ثم تزوج
الصفحه ٣٨٤ :
أَوَلَمْ
يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ ما يُمْسِكُهُنَّ
إِلاَّ
الصفحه ٧٢ : مُبِيناً ، لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما
تَأَخَّرَ ، وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ
الصفحه ١٣٨ :
من أين أقبلت؟ قلت : من موضع يتلى فيه كلام الرحمن. فقال : اتل عليّ. فتلوت
: (وَالذَّارِياتِ
الصفحه ١٨٠ : مِنْ مُدَّكِرٍ (٣٢)
كَذَّبَتْ
قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ (٣٣) إِنَّا أَرْسَلْنا
عَلَيْهِمْ حاصِباً إِلاَّ
الصفحه ٢٧٠ :
على الرغم مما قد يبدو أحيانا من الظاهر الذي يخالف هذا الوعد الصادق.
فالذي وقع
بالفعل أن الإيمان