الصفحه ٢٥٩ : دورة هذا الكون ومقدّراته. وهو دور ضخم
يبدأ من إنشاء تصور جديد كامل شامل لهذه الحياة ، في نفوس هذه
الصفحه ٧٩ : .
ومغفرة الله
ورحمته أقرب. فليغتنمها من يريد ، قبل أن تحق كلمة الله بعذاب من لم يؤمن بالله
ورسوله ، بالسعير
الصفحه ١٨٩ :
عَلَيْهِمْ حاصِباً إِلَّا آلَ لُوطٍ نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ. نِعْمَةً مِنْ
عِنْدِنا كَذلِكَ نَجْزِي مَنْ
الصفحه ١٩٧ : لمح البصر. إنما
هو تشبيه لتقريب الأمر إلى حس البشر. فالزمن إن هو إلا تصور بشري ناشئ من دورة
أرضهم
الصفحه ٤٠١ :
وعلى ذكر الهدى
والضلال ، يذكرهم بما وهبهم الله من وسائل الهدى ، وأدوات الإدراك ثم لم ينتفعوا
بها
الصفحه ٢٣١ : . وَفِي الْآخِرَةِ
عَذابٌ شَدِيدٌ ، وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرِضْوانٌ. وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا
إِلَّا
الصفحه ٢٦٧ : الشيطان المؤمنين .. (إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) .. وهو استثناء تحفظي لتقرير طلاقة المشيئة في كل موطن
من مواطن
الصفحه ٣٢٨ : نفوسهم من
البغض والكيد للمسلمين ، ومن اللؤم والجبن وانطماس البصائر والقلوب.
وليس في السورة
عدا هذا إلا
الصفحه ٥٩٥ : مِنَ
الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ ما بُشِّرَ بِهِ. أَيُمْسِكُهُ عَلى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ
فِي التُّرابِ؟ أَلا
الصفحه ٦٣١ : والنشأة الآخرة .. إلا أنهما حدثان دائبان في كل لحظة من ليل أو نهار. ففي
كل لحظة بدء وإنشاء ، وفي كل لحظة
الصفحه ٢٩٩ : الباطل من
الحق ، ويتسلط الطغاة على أهل الإيمان ـ لحكمة يعلمها الله ـ في فترة من الفترات.
والمؤمن يصبر
الصفحه ٧٣٦ : بقيام
حكومة عربية تحت حماية الرومان .. ولم ينج إلا قلب الجزيرة من تحكم الأجانب فيه.
ولكنه ظل في حالة
الصفحه ٢٥ : ما يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ ساعَةً مِنْ نَهارٍ بَلاغٌ
فَهَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ
الصفحه ٤٢ : يجمعها ولا
ينسقها إلا الله.
فلا يبلغ هؤلاء
ومن وراءهم من الأتباع ، بل لا يبلغ أهل هذه الأرض كلها ، أن
الصفحه ١٢٩ : يعرفهم إلا منذ لحظة!
فتخليص القلب
من أوهاق الأرض ، وإطلاقه من إسار الرزق ، وتعليقه بالسماء ، ترف أشواقه