الصفحه ٧٥٩ : إِذْ
رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللهَ رَمى) .. (وَمَا النَّصْرُ
إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ) .. (وَما تَشاؤُنَ
الصفحه ٥٨٥ : الناس إلا بإرادة الله ، على يدي رسول من عند الله!
ثم تمضي عجلة
الزمن فنرى عمر بن الخطاب خليفة يولي
الصفحه ١٧ : ؛
وتتلقى رصيدها من الحب والتعاون والتكافل والبناء. والطفل الذي يحرم من محضن
الأسرة ينشأ شاذا غير طبيعي في
الصفحه ٣٠٢ : خرجت إلا حبا لله ورسوله.
وقال عكرمة :
يقال لها : ما جاء بك إلا حب الله ورسوله ، وما جاء بك عشق رجل
الصفحه ٥٣٧ :
(إِنَّ الْأَبْرارَ
يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كانَ مِزاجُها كافُوراً. عَيْناً يَشْرَبُ بِها عِبادُ
الصفحه ٥٦٢ : بمجموعتنا الشمسية .. وقد تكون غير هذه وتلك مما يعلمه الله
من تركيب هذا الكون ، الذي لا يعلم الإنسان عنه إلا
الصفحه ٧١٤ : بحدود العمر ،
سجينا في سجن الذات .. لا يطلقه ولا يرفعه إلا الاتصال بعالم أكبر من الأرض ،
وأبعد من الحياة
الصفحه ٢٢٤ : في هذا
المجال (١)
هذه هي
البداية. أما النهاية فلا تقل عنها إعجازا ولا غرابة. وإن كانت مثلها من
الصفحه ٤٧٤ :
برباط الحب الوثيق ، والشوق العميق ، على تباعد الزمان والمكان. السر الذي
أودعه الله هذه العقيدة
الصفحه ٢١١ : ، كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ. فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ؟).
يسأله من في
السماوات والأرض
الصفحه ١٩٩ : وَالرَّيْحانُ (١٢)
فَبِأَيِّ
آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
(١٣)
خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ صَلْصالٍ كَالْفَخَّارِ (١٤
الصفحه ٢٨٢ : . أكرههم
على الخروج الأذى والاضطهاد والتنكر من قرابتهم وعشيرتهم في مكة. لا لذنب إلا أن
يقولوا ربنا الله
الصفحه ٦٨٦ :
ألا تجد ذلك في
العبء الذي أنقض ظهرك؟ ألا تجد عبئك خفيفا بعد أن شرحنا لك صدرك؟
(وَرَفَعْنا لَكَ
الصفحه ٢٤٧ : أن يكون من أصحاب الجحيم؟!
واللمسة
الثالثة في هذا الشوط تجيء تعقيبا على دعوة الإيمان والبذل ، ودعوة
الصفحه ٩٩ : ، وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ) ..
وهذه قاعدة
تشريعية عملية لصيانة المجتمع المؤمن من الخصام