الصفحه ٣٧١ : : استغفر لي يا رسول الله .. وكان أقسم ألا
يدخل عليهن شهرا من شدة موجدته عليهن حتى عاتبه الله عزوجل» .. (وقد
الصفحه ٥١٢ : من حاله وملامح وجهه ونفسه التي تبرز من خلال الكلمات
كأنها حية شاخصة متحركة الملامح والسمات
الصفحه ٦٤٨ : إِلَّا وُسْعَها) (٥) .. (ما يُرِيدُ اللهُ
لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلكِنْ يُرِيدُ
الصفحه ٧ : (٨) قُلْ ما كُنْتُ
بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ وَما أَدْرِي ما يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ
إِلاَّ ما
الصفحه ٦٦٨ : العقبة إلى النجاة : (ثُمَّ كانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا
وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَواصَوْا
الصفحه ٣٩ : عباس فنتركه. وأما
جواز القتل فلا نرى له سندا في الآية وإنما نصها المن أو الفداء).
وحدثنا جعفر بن
محمد
الصفحه ٢٧٤ : بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا
يَفْقَهُونَ (١٣) لا يُقاتِلُونَكُمْ
جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرا
الصفحه ٤٧٢ :
(لَمْ يَزِدْهُ مالُهُ
وَوَلَدُهُ إِلَّا خَساراً) فقد أغراهم المال والولد بالضلال والإضلال ، فلم
الصفحه ٥٠٧ : (٣٨)
إِلاَّ
أَصْحابَ الْيَمِينِ (٣٩) فِي جَنَّاتٍ
يَتَساءَلُونَ (٤٠) عَنِ الْمُجْرِمِينَ
(٤١) ما
الصفحه ٢٤٣ : الْآخِرَةِ عَذابٌ
شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرِضْوانٌ وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ
مَتاعُ
الصفحه ٣٥٩ : ؟
* * *
(أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ
حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ ، وَلا تُضآرُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا
عَلَيْهِنَّ. وَإِنْ
الصفحه ٥٢٤ : الفاجر يمضي قدما ما
يعاتب نفسه .. وعن الحسن : ليس أحد من أهل السماوات والأرضين إلا يلوم نفسه يوم
القيامة
الصفحه ٦١٣ : يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ ؛ وَما
يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ ، إِذا تُتْلى عَلَيْهِ
الصفحه ٦٧٦ : (١٩)
إِلاَّ
ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلى (٢٠) وَلَسَوْفَ يَرْضى)
(٢١)
في اطار من
مشاهد الكون
الصفحه ٥٠٢ :
التبتل وهو الانقطاع عما عدا الله ، ذكر بعده ما يفيد أنه ليس هناك إلا الله ،
يتجه إليه من يريد الاتجاه