الصفحه ١٧٠ : . فغشاها ما غشى. فبأي آلاء ربك تتمارى؟
«هذا نذير من
النذر الأولى. أزفت الآزفة. ليس لها من دون الله كاشفة
الصفحه ٢٢٧ : يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ. تَنْزِيلٌ
مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ) ..
إنه لقرآن
كريم. وليس كما تدعون قول
الصفحه ٢٨٨ : ) .. والذين أحسوا شيئا من مس القرآن في كيانهم يتذوقون
هذه الحقيقة تذوقا لا يعبر عنه إلا هذا النص القرآني المشع
الصفحه ٥٠٣ :
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من أذى المشركين وصدهم عن الدعوة.
وعلى أية حال
فإننا نجد التوجيه
الصفحه ٢٢٦ : الْمُطَهَّرُونَ.
تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ) ..
ولم يكن
المخاطبون يومذاك يعرفون عن مواقع النجوم إلا
الصفحه ٢٦٦ :
والمنافقون فيقول الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ، ألا لعنة الله على
الظالمين» (١).
ثم ينفرهم من
التناجي
الصفحه ٢٤٩ : هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ) ..
إن هذا الوجود
من الدقة والتقدير بحيث لا يقع فيه حادث إلا وهو مقدر من
الصفحه ٥١ : ، ويذكرهم بما ينتظر الناس من حساب وجزاء :
(فَهَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً
الصفحه ١٣ :
قل لهم : كيف
أفتريه؟ ولحساب من أفتريه؟ ولأي هدف أفتريه؟ أأفتريه لتؤمنوا بي وتتبعوني؟ ولكن : (إِنِ
الصفحه ١٠ : تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ ، كَأَنَّهُمْ
يَوْمَ يَرَوْنَ ما يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنْ نَهارٍ
الصفحه ٢٧ : تعالى : (إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِّ
فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) .. فأصله من أصل الجن.
وأن
الصفحه ١٦٧ :
الأدبية. وإلا فهو تقدم في الآلات وانتكاس في الآدميين. وما أبأسه من علم هذا الذي
ترتقي فيه الآلات على حساب
الصفحه ٥٣٥ : إنما هو للتقرير ؛ ولكن وروده في هذه الصيغة كأنما ليسأل الإنسان
نفسه : ألا يعرف أنه أتى عليه حين من
الصفحه ١٦٦ : :
(فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ
تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَياةَ الدُّنْيا. ذلِكَ
مَبْلَغُهُمْ مِنَ
الصفحه ٢١٣ :
الموقف هل من تكذيب ونكران : (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ؟)!
(يُعْرَفُ
الْمُجْرِمُونَ