الصفحه ١٧٤ :
(وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ
الشِّعْرى) ..
والشعري نجم
أثقل من الشمس بعشرين مرة ، ونوره خمسون ضعف نور
الصفحه ٢١٠ :
«والمرجان
الأحمر هو المحور الصلب المتبقي بعد فناء الأجزاء الحية من الحيوان ، وتكون
الهياكل
الصفحه ٣٢ : : (فَاصْبِرْ كَما
صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلا تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ) ..
ألا إنه لطريق
شاق طريق
الصفحه ٥٠٩ : يُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ ،
وَما يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ، وَما هِيَ
الصفحه ١٦٩ : وَالْفَواحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ). قال : اللمة من الزنا ثم يتوب ولا يعود. واللمة من
السرقة ثم يتوب ولا يعود
الصفحه ٢١٢ : لهما :
(يُرْسَلُ عَلَيْكُما
شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ) ..
(فَبِأَيِّ آلا
الصفحه ٤٧٣ : الظَّالِمِينَ إِلَّا تَباراً) ..
فقد ألهم قلب
نوح أن الأرض تحتاج إلى غسل يطهر وجهها من الشر العارم الخالص الذي
الصفحه ٢٠١ : ذلك بيان
للمسات الرحمة ومعرض لآلاء الرحمن.
ويبدأ معرض
الآلاء بتعليم القرآن بوصفه المنة الكبرى على
الصفحه ٢١٤ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فنالوا جزاء الإحسان من عطاء الرحمن :
(هَلْ جَزاءُ
الْإِحْسانِ إِلَّا الْإِحْسانُ؟)
وفي معرض
الصفحه ٥٠٠ : الشاق!
(يا أَيُّهَا
الْمُزَّمِّلُ. قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلاً. نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ
الصفحه ٥٠٦ : كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَما يَعْلَمُ
جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَما
الصفحه ٢٣٣ : أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها. إِنَّ
ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ. لِكَيْلا تَأْسَوْا
الصفحه ٢٣٥ : سبحانه؟ وكل
شيء لا حقيقة له ولا وجود ـ حتى ذلك القلب ذاته ـ إلا ما يستمده من تلك الحقيقة
الكبرى؟ وكل شي
الصفحه ٢٣ : سورة أخرى.
كما جاء في صفتها : (ما تَذَرُ مِنْ
شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ
الصفحه ١٨٣ :
صَرَّفْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ ، فَأَبى أَكْثَرُ
النَّاسِ إِلَّا كُفُوراً