الصفحه ١٣٤ :
هذا الكوكب
الذي نعيش عليه معرض هائل لآيات الله وعجائب صنعته. معرض لم نستجل منه حتى اللحظة
إلا
الصفحه ٤٦٦ : كان في فجر البشرية ؛ وأن طول عمره
الذي قضى منه ألف سنة إلا خمسين عاما في دعوته لقومه ، ولا بد أنهم
الصفحه ٤٨٥ : (كما نعرف من هذه السورة أن للجن هذه
الطبيعة المزدوجة كذلك إلا من تمحض منهم للشر كإبليس ، وطرد من رحمة
الصفحه ٤٨٨ : والشر كالإنسان ـ إلا من تمحض للشر منهم وهو إبليس وقبيله ـ وهو
تقرير ذو أهمية بالغة في تصحيح تصورنا العام
الصفحه ٤١٠ :
وهو اتهام لا حبكة فيه ولا براعة ، وأسلوب من لا يجد إلا الشتمة الغليظة
يقولها بلا تمهيد ولا برهان
الصفحه ٦٥٦ : المكذبون ناجين ،
ولا يتولون سالمين. إن هنالك الله وإليه تصير الأمور :
(إِلَّا مَنْ تَوَلَّى
وَكَفَرَ
الصفحه ٤١٥ : ـ فيما بلغني ـ حتى ذكر آلهتهم وعابها. فلما فعل ذلك أعظموه
وناكروه ، وأجمعوا خلافه وعداوته ـ إلا من عصم
الصفحه ٤٠٠ : العائل وهم خلو من كل شيء إلا ما يتفضل به عليهم. وهم بعد ذلك عاتون
معرضون وقحاء!
وهو تصوير
لحقيقة النفوس
الصفحه ٦٨ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى إلهام ربه ، فتجرد من كل إرادة إلا ما يوحيه هذا
الإلهام العلوي الصادق ؛ ومضى يستلهم هذا
الصفحه ٢٠٠ :
شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ
(٣٥)
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٣٦) فَإِذَا
الصفحه ٥١٤ : ، وتقرر ما وراء ذكر سقر وحراسها من غاية ينتهي
الموقف إليها :
(وَما جَعَلْنا
أَصْحابَ النَّارِ إِلَّا
الصفحه ٦٩٦ : الوهاب «ذكرها أبو داود». وأخبر أن من استيقظ من الليل
فقال : «لا إله إلا الله وحده ، لا شريك له ، له الملك
الصفحه ٤٤ : يجاهد ، ويستشهد دونه من يستشهد ،
فيحق له وعد الله بالجنة. إلا تلك الراية وإلا هذا الهدف. من كل ما يروج
الصفحه ٢٨٩ : هذه الصفات ليس هو حقيقتها
المطلقة فهذه لا يعرفها إلا الله. إنما نحن ندرك شيئا من آثارها هو الذي نعرفها
الصفحه ٥٦٣ : الحلوق والبطون. فهذا هو
البرد! وإلا الغساق الذي يغسق من أجساد المحروقين ويسيل. فهذا هو الشراب!