الصفحه ٤٧ : الشراء ، سهل القضاء
، سهل الاقتضاء). فليغتنم دعاء الرسول صلىاللهعليهوسلم : (اسمح يسمح لك). وقال
الصفحه ٥٩ : ء
منهم أصل من أصولهم السبعة التي يكمل بها التصوف ، وهي : التمسك بكتاب الله تعالى
: والاقتداء بسنة رسوله
الصفحه ٦١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول في توبته مرشدا ومعلما : «اللهم اغفر لي خطيئتي
وجهلي ، واسرافي في أمري
الصفحه ٦٣ : حَسَناتٍ ، وَكانَ
اللهُ غَفُوراً رَحِيماً) (٣). ويروى أن الرسول صلىاللهعليهوسلم فرح بنزول هذه الآية فرحا
الصفحه ٦٧ :
العامل المفسد لكظم الغيظ. فمن استجاب لداعي الغضب لم يستطع ان يكظم غيظه ، ولذلك
يروى أن رجلا رحل الى رسول
الصفحه ٦٩ :
ومن وراء سيدنا
الرسول صلوات الله وسلامه عليه نجد أفرادا عرف الناس لهم كظم الغيظ ومقاومة الغضب
الصفحه ٧٣ : به
ان الانسان لا يرتكب أي شيء معيب يستحيي منه ، وعلى هذا الوجه فسر بعض العلماء
حديث رسول الله عليه
الصفحه ٧٧ : بفضيلة «الفتوة» ما جاء منسوبا الى رسول
الله عليه الصلاة والسّلام ، وفيه قوله : «أوصاني ربي بتسع أوصيكم
الصفحه ٨٠ : يحسب لكل أمر حسابه ، ويعد لكل نازلة
عدتها ، فلا يؤخذ على غرة ، ولا يخدعه غيره بسهولة ، لان الرسول عليه
الصفحه ٩٤ : دنياه»؟.
ولقد حث الرسول
الكريم ـ صلوات الله عليه وسلامه ـ على الاعراض عن اللغو ، حتى فيما يحسبه
الصفحه ٩٨ :
الرسول صلىاللهعليهوسلم : «أيمان الرماة لغو ، لا حنث فيها ولا كفارة».
وقيل : اللغو
هنا هو
الصفحه ١١١ : ، وغدا حساب ولا
عمل ، كما قال الامام علي رضي الله عنه وكرم الله وجهه.
ولو رجعنا الى
سنة رسول الله عليه
الصفحه ١١٦ : «الانصار» الذين بايعوا الرسول صلىاللهعليهوسلم بيعة العقبة الاولى ، ثم الذين بايعوا بيعة العقبة
الثانية
الصفحه ١١٧ : في
كل عمل فضيلة السبق والامامة في كل عصر ، ويمتاز عصر الرسول الذي وجد فيه الاسلام
، واقيم بنيانه
الصفحه ١٢٣ : السحاب
، ولذلك قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اغتنم خمسا قبل خمس : شبابك قبل هرمك ، وصحتك قبل
سقمك