الصفحه ١٧٠ :
وهو يتوقف على التفرغ من كل فكر وعمل يشغل عن حضور القلب في الصلاة ،
وخشوعه لما فيها من ذكر الله
الصفحه ١٧١ : بألوهيته ، شاهدون عليها بألسنة أحوالهم وان لم تنطق بها
ألسنة مقالهم.
ويقول القرطبي
: كل موجود في السموات
الصفحه ١٩٣ :
فمثل هؤلاء
كمثل من سمع بالجوهرة النفيسة أنها تكون صافية مدورة ، فوقع في يده خرزة من الزجاج
الصفحه ٢١٦ : تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ
فِيها أَبَداً ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ، ذلِكَ
الصفحه ١٦ : وَأَشْفَقْنَ مِنْها وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً
جَهُولاً) (١). ولقد ذكر الاصفهاني في كتابه
الصفحه ٣٠ :
كثيرا ، ولكنه ظل في قيده كما هو ، وأراد بعض الصحابة أن يفكه من القيد
فأبى ذلك ، وقال : والله لا
الصفحه ٤٨ : لنفسك ، فان كان غيرك مؤمنا أحببت أن يزداد ايمانا ،
وان كان كافرا أحببت ان يصير أخاك في الاسلام ...» الخ
الصفحه ٨١ :
على ما لا يجوز فعله ، فاحذروا حسابه وعقابه ، ولا تعزموا على ارتكاب ما لا
يليق فتقدموا في الخطأ
الصفحه ٨٣ :
بترك مقتضاه ، ويسلكون طريقا غير طريقه ، أو يتبعون نهجا غير منهاجه ، وكأن
كلمة «يخالفون» فيها معنى
الصفحه ١٠٨ : نحو غايته ، فيقول : «ولما كان الوسط الحقيقي بين الطرفين
في غاية الغموض ، بل هو أدق من الشعر ، وأحد من
الصفحه ١١٩ : .
والقرآن يحدثنا
في سورة فاطر بأن الامة المؤمنة قد تفوز وتنجو في عمومها ، وقد ينال أبناؤها
حظوظهم من رحمة
الصفحه ١٣٢ : «حنيفا» لا تكاد تذكر في القرآن حتى يرد معها نفي الشرك ، وكأن القرآن يريد
ان يذكرنا مرة بعد مرة أن التحنف
الصفحه ١٥١ :
الدابة في حضيض العقبة (٢) يفلح ويقدر على قطع العقبة بها؟. ان ظننت ذلك فما أعظم
جهلك.
أرأيت لو سافر
رجل
الصفحه ١٨٥ :
يونس : (هُوَ الَّذِي
يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ
الصفحه ٢٠٠ :
واجتناب غيره ، وعلى حب الكمال وكراهة النقص. ولكنهم يخطئون في تحديد هذه المعاني
، ويحتاجون الى بيانها لوحي