الصفحه ٩٥ :
قال المفسرون
ان اللغو هنا هو التخالف عند شرب الخمر ، أو ما يلغى من الكلام ويؤثم فيه ، لان
اللغو
الصفحه ١٠ : ، أنه أسعدني حين شغلني بالقرآن ـ منذ
صباي ـ في أكثر من ميدان ، فقد حفظت القرآن المجيد في قريتي «البجلات
الصفحه ٤١ :
وبعد محبة
الأولياء تأتي محبة المؤمن لاخوته في الايمان والدين ، لأن القرآن الكريم يقول : (إِنَّمَا
الصفحه ٢١٧ :
النفع والضر ، فشأن المؤمن المتوكل في دائرة الأسباب ، أن يطلب كل شيء عن
طريق سببه ، خضوعا لسنن
الصفحه ٢٢٤ :
(العمل) فقد طعن في السّنة ، ومن طعن في التوكل فقد طعن في الايمان ،
فالتوكل حال النبي
الصفحه ٢٥٢ : كانوا ـ كما يحدثنا القرآن في سورة آل عمران ـ يستعينون
بفضيلة القوة على الثبات في المعارك ، فيقول القرآن
الصفحه ٥٠ :
مكانا وكيانا في كل الاحوال ، لأن الاحسان مطلوب في الاعتقاد باخلاص
الاعتراف بالالوهية والتوحيد لله
الصفحه ٧٦ : فيه التصريح بمعنى المدح ، الا في سورة
الكهف ، في الآيات السابقة ، ولكن هذا لا يمنع القول بأن المواطن
الصفحه ١٢٤ :
يُسارِعُونَ
فِي الْكُفْرِ ، إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللهَ شَيْئاً ، يُرِيدُ اللهُ أَلَّا
الصفحه ١٣٧ :
لوم النفس
اللوم ـ كما
تقول اللغة ـ هو عذل الانسان على ما لا ينبغي ، ومن ذلك قوله تعالى في سورة
الصفحه ١٤٨ :
ولا في صيف دون شتاء ، ولا في نهار دون ليل ، ولا في ليل دون نهار ، ولا
يأتي في الصبا دون الشباب
الصفحه ١٩٦ :
(ووفيت كل نفس ما عملت
وهو أعلم بما يفعلون) (١). ويقول في سورة الاحقاف : (ولكل درجات مما عملوا
الصفحه ٥١ :
وهذه المادة
تدل على التسوية والاتقان والاحسان ، ولقد رأى الرسول رجلا يسرع في صلاته ، فقال :
«لو
الصفحه ٥٤ :
عما يكرهه الله ظاهرا وباطنا ، الى ما يحبه ظاهرا وباطنا ، ويدخل في مسماها
الاسلام والايمان
الصفحه ٩٤ : عتيد؟ أما يستحي أحدكم اذا نشرت صحيفته التي أملاها صدر
نهاره ، كان أكثر ما فيها ليس من أمر دينه ولا