الصفحه ٧٤ : وطيبه ولينه واجتناء الثمار منه
بسهولة ويسر ، ومروءة المال الاصابة يبذله في مواقعه المحمودة عقلا وعرفا
الصفحه ٩١ : على اللهج بالشيء
واللجاج فيه ، واللغو من الكلام ما لا يعتد به ، وهو الذي يورده قائله من غير روية
أو
الصفحه ١٠٥ :
والمقادير والمعاني من كل طرفين وسطهما ، وهو غاية البعد عنهما ، فاذا كان
في الوسط فقد بعد عن
الصفحه ١٠٩ : بذله
لمستحقه ، فاعلم ان الغالب عليك خلق البخل ، فزد في المواظبة على البذل ، فان صار
البذل على غير
الصفحه ١٢٠ :
٢ ـ الظالم من
زهد في دنياه ، والمقتصد من رغب في عقباه ، والسابق من آثر على الدارين مولاه
الصفحه ١٣٦ : في آخر الآية احتراس من وهم الواهمين ، وتكذيب لدعوى
المدعين».
* * *
أما بعد فيا
أيها الانسان
الصفحه ١٥٣ : الى جميع العمر وان طالت مدته.
وليت شعري :
ألم الصبر عن الشهوات أعظم شدة وأطول مده ، أو ألم النار في
الصفحه ١٥٦ :
قصرا مرفوعا الى جهة السماء ، ومقره قبر محفور تحت الأرض ، فهل في الدنيا حمق
وانتكاس (١) أعظم من هذا
الصفحه ١٥٩ :
نجوت منه رأسا برأس (١) لكان الربح في يدك. وكيف تعجبين بعملك مع كثرة خطاياك
وزللك ، وقد لعن الله
الصفحه ١٨٠ : الطمع في الدنيا ، والتجرد للاقبال على
الآخرة ، واحياء خشية الله في القلب ، وهذا الاخلاص اذا صدق استلزم
الصفحه ١٨٩ : ،
وأما العمل الخالص لوجه الله تعالى فهو سبب الثواب ، وانما النظر في العمل المشوب
، فظاهر الأخبار الواردة
الصفحه ١٩٤ : ء». واما حديث الاخلاق فاننا نجد فيه تعريفهم الوفاء بقولهم :
الوفاء هو ملازمة طريق المواساة ، والمحافظة على
الصفحه ٢٠٤ :
حتى نال الشهادة في سبيل الله بلا تردد ولا تقهقر ، بعد أن أصابه بضعة
وثمانون جرحا ، ما بين ضربة
الصفحه ٢٢٥ : يأمرهم بأن يعدوا للأعداء ما استطاعوا من قوة ، ويتكلوا بعد ذلك ـ في
الهجوم والاقدام ـ على عناية الله تعالى
الصفحه ٢٣٨ : يسأله السائلون ويرجوه الراجون ، حتى ورد في الحديث : «من
لم يسأل الله يغضب عليه».
٣ ـ الرجاء حاد
يحدو