الصفحه ٢٠٩ : ضربان : ضرب اوجبه العقل ، وهو
ما ركز الله تعالى معرفته في الانسان ، فيتوصل اليه اما ببديهة العقل ، واما
الصفحه ٢٣١ :
أم كلما قويت
محبته له
قوي الرجاء
فزاد فيه تشوقا
لو لا الرجا
الصفحه ٢٤٢ : ، والنظر
الى خالق الأرض والسموات ، وهم في ذلك خالدون ، لا يموتون ولا يهرمون ولا يمرضون ،
ولا ينامون ولا
الصفحه ٢٤٨ :
القيم : «فالنفس جبل عظيم شاق في طريق السير الى الله عزوجل ، وكل سائر لا طريق له الا على ذلك الجبل
الصفحه ٢٦٩ :
٢٢
في عالم
المكفوفين (الجزء الاول)
دار الكتاب
العربي
١٩٥٦
الصفحه ١٣ :
عن «أخلاق القرآن» فانه يحلو لي أن أردد هنا ما قاله الامام محمد عبده في
فاتحة تفسيره لجزء «عم
الصفحه ٢٠ : القرآن
الى أمانة يوسف ، حيث جاء فيه على لسان العزيز ليوسف : (انك اليوم لدينا مكين أمين) (٢).
ولقد كان
الصفحه ٣٣ : محبة للفضل ، كمحبة اهل الايمان بعضهم لبعض.
وقد تفسّر
المحبة بالارادة في نحو قوله تعالى : (لَمَسْجِدٌ
الصفحه ٣٦ : المحبة في قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ
يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي
الصفحه ٤٠ : ء عن رسول الله صلوات الله وسلامه عليه في
قوله تعالى : (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ اللهَ
الصفحه ٥٩ : فيه». وقال الكلبي : «ان يستغفر باللسان ، ويندم بالقلب ،
ويمسك بالبدن». وقال محمد بن كعب القرظي
الصفحه ٦١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول في توبته مرشدا ومعلما : «اللهم اغفر لي خطيئتي
وجهلي ، واسرافي في أمري
الصفحه ٦٣ :
وَآمَنَ
وَعَمِلَ صالِحاً فَعَسى أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ) (١). ويقول في سورة النور
الصفحه ٦٩ : مملوكا لموسى بن جعفر رضي الله
عنه قدّم اليه صحفة فيها طعام حار ، فتعجل في تقديمه ، فوقع الطعام على موسى
الصفحه ٧٣ :
حيث ابانوا ان الفتوة تدعو الى نبل التصرف ، والترفع عن الصغائر ، والتصون
من الدنايا ، والسماحة في