الصفحه ٢٤ : ، والسهر من أجلهم. وأمانة
الانسان مع نفسه تتحقق باختياره الأصلح له في الدين والدنيا ، وأمانة الحياة
الزوجية
الصفحه ٣١ :
ومنهم أهل
جباية الأموال ، يحصلون من الرعايا ما فرضت عليهم الحكومة من خراج ، مع مراعاة
قانونها في
الصفحه ٣٤ :
التجاذب الحسي أو الميل الجنسي الذي يقع بين الرجل والمرأة ، وهذا المعنى
ليس هو المراد الأساسي في
الصفحه ٥٢ :
مَعْلُوماتٌ
فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدالَ فِي
الْحَجِّ
الصفحه ٦٤ :
كظم الغيظ
«كظم الغيظ»
خلق قرآني جعله الله تبارك وتعالى من صفات المتقين. فقال في سورة آل عمران
الصفحه ٦٧ : ليورثه الشفاء والعافية. وهذا هو الأصفهاني يقول في
كتابه «مفردات القرآن» عن مادة جرع : جرع الماء يجرع
الصفحه ٦٨ :
وانه قال للنبي : أوصني ولا تكثر عليّ في الوصية لعلي أحفظها ، فقال : لا
تغضب ، فأعاد الرجل السؤال
الصفحه ٧٥ :
هذا هو ما عناه بعضهم حين قال : ان الفتوة فضيلة تأتيها ، ولا ترى نفسك
فيها.
* * *
ولقد ذكر
الصفحه ٧٩ :
واما اللواتي
في العلم ، فاسأل العلماء ما جهلت ، واياك ان تسألهم تعنتا وتجربة ، واياك ان تعمل
الصفحه ٨٢ : ، واذا كان الانسان بطبيعته يرجو الخير والرحمة ، ويطمع
في الفضل والثواب ، فان واجبه الديني يقتضيه ألا يغره
الصفحه ٨٤ : يفتنه أهل الكتاب ، أو يتبع شيئا من أهوائهم ، لأن
النبي هو المثل الاعلى في الخضوع لامر الله ، والبعد عن
الصفحه ١٠٠ :
انه الصفة الاساسية الجليلة التي ارادها الحق تبارك وتعالى للامة لمؤمنة ،
ولذلك يقول عز من قائل في
الصفحه ١١٢ : المسابقة والمبادرة ، فقال الحديث : «خير الاعمال الصلاة في أول
وقتها». وقال الحديث أيضا : «اول الوقت رضوان
الصفحه ١١٥ : بخير
اذا ما كنت مقتدرا
فليس في كل
وقت انت مقتدر
ويفسر هذا سري
السقطي فيقول
الصفحه ١٢٢ : مناهيه ، والمقتصد هو المجتهد في أداء التكاليف ، وان لم
يوفق لذلك ، والسابق هو الذي لم يخالف تكاليف الله