الصفحه ١٢٢ :
٢٤ ـ الظالم من
ظاهره خير من باطنه ، والمقتصد المتساوي ، والسابق من باطنه خير.
٢٥ ـ الظالم
صاحب
الصفحه ١٤٨ : ، ولا في الشباب دون الصبا ، بل كل نفس من الأنفاس يمكن
أن يكون فيه الموت فجأة ، فان لم يكن الموت فجأة
الصفحه ٥٨ :
بل ربما سره ذلك وفرح به ، بخلاف اعلامه بما مزق به عرضه طول عمره ليلا
ونهارا من أنواع القذف
الصفحه ٩٤ :
أتنكرون ان عليكم حافظين ، كراما كاتبين ، عن اليمين وعن الشمال قعيد ، ما
يلفظ من قول الا لديه رقيب
الصفحه ١٠٥ :
والمقادير والمعاني من كل طرفين وسطهما ، وهو غاية البعد عنهما ، فاذا كان
في الوسط فقد بعد عن
الصفحه ١١٨ :
والمسارعون الى
الخيرات ، المسابقون الى الطاعات ، يصورهم القرآن المجيد لنا ، فاذا فيهم طائفة من
الصفحه ١٧٠ :
وهو يتوقف على التفرغ من كل فكر وعمل يشغل عن حضور القلب في الصلاة ،
وخشوعه لما فيها من ذكر الله
الصفحه ١٧٤ :
وخلص منه سمي خالصا ، ويسمى الفعل المصفي المخلص اخلاصا ، قال الله تعالى :
(مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ
الصفحه ٢٠٥ : أبي طالب رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه ، يقول : «ان الوفاء توأم الصدق (١) ، ولا أعلم جنّة (٢) أوفى منه
الصفحه ٢٠٦ :
«ان الايفاء
بالعهود والعقود من أهم الفرائض التي فرضها الله تعالى لنظام المعيشة والعمران ،
وانما
الصفحه ١٠ :
يَتَفَكَّرُونَ (١)». ولا عجب فهو (تَنْزِيلٌ مِنَ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ
الصفحه ٣١ :
ومنهم أهل
جباية الأموال ، يحصلون من الرعايا ما فرضت عليهم الحكومة من خراج ، مع مراعاة
قانونها في
الصفحه ٣٦ :
والتحلي الكامل
بصفة «المحبة» الصادقة على الوجه الذي تقدم لا يتحقق للانسان الا بتوفيق من الله
وعون
الصفحه ٤٧ :
بالعدل والاحسان جميعا ، والعدل سبب النجاة فقط ، وهو يجري من التجارة مجرى
رأس المال ، والاحسان سبب
الصفحه ٥٦ :
وهكذا نجد
التنزيل الالهي كأنه يريد لنا أن نفهم أن «التوبة» سمة اساسية من سمات الاخيار
المؤمنين