الصفحه ٢٥٩ : مِنْ
أَبْصارِهِنَّ ، وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا ما
ظَهَرَ مِنْها
الصفحه ٥٩ : ء
منهم أصل من أصولهم السبعة التي يكمل بها التصوف ، وهي : التمسك بكتاب الله تعالى
: والاقتداء بسنة رسوله
الصفحه ٨٠ : ، فهو يقدر لرجله قبل الخطو موضعها ، وهو لا يتكلم الا عن تفكير
وبصيرة ، ولا يتصرف الا عن تدبر وحكمة ، وهو
الصفحه ٢٢٦ : السر أحد.
١٧ ـ ابن منازل
الصوفي : التفويض مع الكسب خير من خلوه عنه.
١٨ ـ التوكل
ألا تعجز عن حكم
الصفحه ٢٤٥ :
وهو الذي كان
يخشع في صلاته ، ويشعر بجلال من يناجيه ويصلي له. وكان يقول : «ما دخلت في صلاة قط
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد كلّ
الحمد لله تبارك وتعالى ، أحمده سبحانه ، وأشهد أن لا إله إلا
الصفحه ١٥٠ : ، وصديدها وسمومها ، وأفاعيها
وعقاربها ، أحقر عندك من عقرب لا تحسين بألمها الا يوما أو أقل منه؟.
ما هذه
الصفحه ٨١ : ، واعلموا ان الله غفور لمن عزم ثم أحجم فلم يفعل خشية
وخوفا من الله تعالى ، وهو سبحانه حليم لا يعاجل بالعقوبة
الصفحه ١٨٧ :
مشيئته هو ، كما قال تعالى : (وما تشاؤون الا ان
يشاء الله رب العالمين) (١).
فهنا ينفعه
شهود
الصفحه ١٠٥ :
والمقادير والمعاني من كل طرفين وسطهما ، وهو غاية البعد عنهما ، فاذا كان
في الوسط فقد بعد عن
الصفحه ١١٨ :
والمسارعون الى
الخيرات ، المسابقون الى الطاعات ، يصورهم القرآن المجيد لنا ، فاذا فيهم طائفة من
الصفحه ٢٠٦ :
«ان الايفاء
بالعهود والعقود من أهم الفرائض التي فرضها الله تعالى لنظام المعيشة والعمران ،
وانما
الصفحه ٣٦ :
والتحلي الكامل
بصفة «المحبة» الصادقة على الوجه الذي تقدم لا يتحقق للانسان الا بتوفيق من الله
وعون
الصفحه ٤٧ : ظل الا ظله».
* * *
وهكذا نجد ان
مجال الاحسان يتسع ويتسع ، حتى يشمل مجموعة من فضائل الاعمال ومكارم
الصفحه ٧٣ :
حيث ابانوا ان الفتوة تدعو الى نبل التصرف ، والترفع عن الصغائر ، والتصون
من الدنايا ، والسماحة في