الصفحه ٥٧ : شيء ينفعه يؤديه اليه ، الا اضراره وتهييجه
فقط ، فقياس أحدهما على الاخر من أفسد القياس.
والثاني انه
الصفحه ٢٣٤ : الحسية الموضحة المجسمة التي يقول فيها : «فكل من طلب أرضا طيبة ، وألقى
فيها بذرا جيدا غير عفن ولا مسوس. ثم
الصفحه ٢٤٨ :
القيم : «فالنفس جبل عظيم شاق في طريق السير الى الله عزوجل ، وكل سائر لا طريق له الا على ذلك الجبل
الصفحه ٨٦ :
فاللبيب اذن هو
من حاذر وخاف ، ولم يستسلم لأحد ، ولو كان من اولاده أو أقاربه ، فانهم قد يزينون
له
الصفحه ٢٥٢ :
لا يطيق جملها الا عشرة رجال ، واني لما جئت معه تقدمت أمامه ، فقال لي :
كوني من ورائي ، فاذا اختلف
الصفحه ٢٥٦ : ء بتبعات وواجبات لا يقوم بها
الا الأحرار الاخيار من الناس ، وكأن تحقق الايمان فيهم هو خير معوان لهم في
الصفحه ١٣١ : : (وأعتزلكم وما تدعون
من دون الله ، وادعوا ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا) (٢).
وجاء في القرآن
الكريم على
الصفحه ١٣٩ : داع يدعو الى لوم النفس أو معاتبتها أو مؤاخذتها ،
والا كان ذلك تصرفا لا مسوغ له ولا مبرر.
ولكن من
الصفحه ١٥١ : المانع من المبادرة ، وما
الباعث لك على التسويف؟.
هل لك سبب الا
عجزك عن مخالفة شهواتك لما فيها من التعب
الصفحه ٢١٠ : ، أوف بعهدكم في ألا أمنع عنكم لطفي وخيري.
أوفوا بعهدي
برعاية ما أثبت فيكم من الودائع ، أوف بعهدكم بما
الصفحه ٢٣١ : ذلك مما لا حياة للمحب ولا نعيم ولا فوز الا
بوصوله اليه من محبوبه ، فرجاؤه أعظم رجاء وأجله وأتمه
الصفحه ٥١ : له ، الا الصوم ، فانه لي ، وأنا أجزي به ،
يدع طعامه وشرابه من اجلي».
والاحسان في
الحج مطلوب بالتجرد
الصفحه ٢٠١ : زوجته خديجة
رضي الله عنها ، حفظه في حياتها وبعد مماتها ، ولم يشغله عن ذكراها شاغل ، فكان
يكثر من الحديث
الصفحه ٢٩ : ) (١).
وظل أبو لبابة
مربوطا في عمود المسجد عشرين يوما ، لا تفك قيوده الا لأداء الصلاة ، ثم يعود الى
القيد من
الصفحه ١٥٤ : والبرودة.
أفتظنين أن العبد
ينجو منها بغير سعي؟. هيهات. كما لا يدفع برد الشتاء الا بالجبة والنار وسائر