الصفحه ٣٠ : يفكني من قيدي الا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكأنه كان يريد بذلك أن يوثق توبته ، وأن يكون فك
الرسول
الصفحه ٦٠ : من الشيطان الا في خمس : اطعام الطعام اذا حضر ضيف ، وتجهيز الميت اذا مات
، وتزويج البكر اذا أدركت
الصفحه ١٨٠ : : قبول
الله تعالى من المخلص ، لان الحديث يقول : «ان الله لا يقبل من العمل الا ما كان
خالصا وابتغي به وجهه
الصفحه ١٥٢ : صادقة
في ذلك فاطلبي التنعم بالشهوات الصافية من الكدورات الدائمة أبد الآباد (٢) ، ولا مطمع في ذلك الا في
الصفحه ١٦٩ : ينشأ عنها ما ذكر الله من فائدتها الا بهذا ،
__________________
(١) سورة النساء ، الآية ٣٤
الصفحه ١٠٣ :
ذكر الله تعالى من فائدتها الا بهذا ، وهو يتوقف على التفرغ من كل فكر وعمل يشغل
عن حضور القلب في الصلاة
الصفحه ١٧٩ : قليل يخاطب ابليس : (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ
سُلْطانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ
الصفحه ٢٢٣ : أرجح منها
مصلحة فممدوح والا فهو مذموم». ويقول أيضا : «فاعلم أن نفاة الأسباب لا يستقيم لهم
توكل البتة
الصفحه ١٦٦ :
يقلب الحصى ، أو يعبث بشيء ، أو يحدث نفسه بشيء من أمور الدنيا الا ناسيا.
وهذا هو الصوفي
حاتم
الصفحه ٨٧ : في كل الاحوال ، وترك الاستسلام والاغترار ، فان
الجيش ما جاءه مصاب قط الا من تفريط في حذر.
ولقد عاد
الصفحه ١٤٨ : ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ
إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ ، لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ»؟ ..)
ويحك
الصفحه ٢٠٧ : لوازم
الوفاء أن لا يسمع الانسان وشاية في أخيه.
٥ ـ من لوازم
الوفاء ألّا يصادق الانسان عدوّ أخيه
الصفحه ١٠٨ :
الذي يحيط بدرجة «الوسطية» ، فلا يستطيع أن يلمحها ويتحلى بها الا من أدام
المجاهدة لنفسه ، والسعي
الصفحه ٢٣٥ : هذا أَوْ بَدِّلْهُ ، قُلْ ما يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ
تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا
الصفحه ٢١٣ : ».
«الغدر من صغر
القدر»!.
ألا ان الوفاء
من صفات الكرام الأحرار ، وان الغدر من صفات اللئام الفجّار ، فلينظر