الصفحه ٩٣ : بالباطل الذي لا حقيقة له ، من اللغو ، وذكر النكاح بصريح اسمه
مما يستقبح في بعض الاماكن ، فهو من اللغو
الصفحه ١٢٧ :
والمتعبد ، والمتحرر من العيوب والمآثم. و «التحنف» هو أن يتحرى الانسان
أقوم السبل وأعدل الطرق
الصفحه ٢٢٩ :
فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً). وقال في سورة العنكبوت : (مَنْ كانَ
الصفحه ٢٣٧ :
بجود الرب وفضله تبارك وتعالى ، وهو النظر الى سعة رحمة الله عزوجل ، الى غير ذلك من التعريفات
الصفحه ٢٥٤ :
بلقيس ، فيجعل من أسباب ثقته بفعل ذلك قوته ، فيقول : (قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أَنَا
آتِيكَ
الصفحه ١٩ : الامانة الى من ائتمنه ، وليتق الله ربه ، فلا يتخون من
الامانة شيئا ، لأنه لا حجة على ذلك الشيء ولا شهيد
الصفحه ٢٢ :
ذكره دون خداع أو تمويه ، وان كان لا يعرف أحاله على من يعرفه واعتذر ، ولو
أنه عرف وجه الصواب في
الصفحه ٦٥ : » ، لأنها ترى من حسنها ما يغيظها ويهيج حسدها. ولقد قال الاستاذ الامام
محمد عبده عن الغيظ : «الغيظ ألم يعرض
الصفحه ٧٠ : صورته ، لسكّن غضبه حياء من قبح صورته ، واستحالة خلقته
، وقبح باطنه أعظم من قبح ظاهره ، فان الظاهر عنوان
الصفحه ٨٥ :
القرآن في سورة التغابن : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْواجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ
الصفحه ٩٢ :
بعضا فيقولون : اذا سمعتم القرآن من محمد وأصحابه فارفعوا أصواتكم بكلامكم
حتى تلبسوا عليهم قولهم
الصفحه ١٠٤ :
لان بعض المحدثين يقول ان كلمة «صلاة العصر» الموجودة في الحديث ، مدرجة من
تفسير الراوي.
ويقول
الصفحه ١٢٨ :
اخلص نفسك وقلبك للدين ، وكن مائلا عن الزيغ والبدع ، داخلا في جملة من
أخلص ، ولا تلتفت الى هؤلا
الصفحه ١٨٩ :
وقد يسأل سائل
فيقول : وما حكم العمل المشوب بحظ من حظوظ الدنيا؟ وما مكانه من الرضى والقبول عند
الصفحه ٢١٢ : رجل أمّن رجلا على دمه ، ثم قتله ، فأنا من القاتل
بريء ، وان كان المقتول كافرا». وقال : «لا دين لمن لا