الصفحه ١١٨ : واليوم
الآخر ، ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ، ويساعدون في الخيرات ، وأولئك من
الصالحين ، وما يفعلوا
الصفحه ١٢٩ :
الاقرار بالربوبية والاذعان للعبودية ،؟؟؟ الاستقامة على دين ابراهيم عليهالسلام الذي يقول فيه
الصفحه ١٣٠ : السموات السبع ، والارضين السبع ، وأشهد عليكم أباكم آدم ،
أن تقولوا يوم القيامة : لم نعلم بهذا. اعلموا أنه
الصفحه ١٤٠ :
فلاحها بالاعمال الصالحة ، والعقل يستعين بالنفس في هذه التجارة ، اذ
يستعملها ويستسخرها فيما يزكيها
الصفحه ٢٠٧ :
ويرى حجة
الاسلام الغزالي أن الوفاء يلزمه عدة أشياء ، منها :
١ ـ يقتضي
وفاؤك لأخيك في الله تعالى
الصفحه ٢٢٣ :
الى عباده في سورة الملك : (هُوَ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَناكِبِها
الصفحه ٢٤٦ : الثالث
الذي جاء فيه ذكر فضيلة «الاخبات» هو قول الله تعالى في سورة الحج : (وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٢٣ :
الوكت (أي السواد الخفيف) ، ثم ينام النومة فتقبض فيبقى أثرها مثل المجل (النفاخة
في اليد) كجمر
الصفحه ٥٨ : والغيبة والهجو ، فاعتبار أحدهما بالآخر اعتبار فاسد ، وهذا
هو الصحيح في القولين كما رأيت ، والله أعلم
الصفحه ١٣٣ : ، وتباحثوا في أمر الاصنام فذكروا أن
عبادتها ضلال ، «فخرجوا يطلبون ويسيرون في الارض ، يلتمسون الحنيفية دين
الصفحه ١٩٥ :
الْمُؤْمِنِينَ
أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ، يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ
الصفحه ١٩٨ : : (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخافُونَ
يَوْماً كانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً) ، وهناك الوفاء بالكيل الذي يشير اليه في
الصفحه ٢٦٥ : الله تعالى ايمانا يجد حلاوته في قلبه». وقوله : «زنى
العينين النظر». وقوله : «لتغضن أبصاركم ، ولتحفظن
الصفحه ٦٤ :
كظم الغيظ
«كظم الغيظ»
خلق قرآني جعله الله تبارك وتعالى من صفات المتقين. فقال في سورة آل عمران
الصفحه ١٠٠ : ء فيه : «يدعى نوح عليهالسلام يوم القيامة فيقول : لبيك وسعديك يا رب». فيقول : هل
بلغت؟ فيقول : نعم