الصفحه ٢١٦ :
الجيري : «التفويض رد ما جهلت علمه الى عالمه ، والتفويض مقدمة الرضا ،
والرضا باب الله الأعظم
الصفحه ١٨٨ : صلاة العبد».
فاذا كان هذا
التفات طرفة أو لحظة ، فكيف التفات قلبه الى ما سوى الله؟. هذا أعظم نصيب
الصفحه ٢٤٣ : قوله تعالى في سورة الحج : (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ
جَعَلْنا مَنْسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلى ما
الصفحه ٢٣٠ : روح الرجاء لعطّلت
عبودية القلب والجوارح ، وهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا
، بل
الصفحه ٩٣ : بالباطل الذي لا حقيقة له ، من اللغو ، وذكر النكاح بصريح اسمه
مما يستقبح في بعض الاماكن ، فهو من اللغو
الصفحه ١٤٦ :
الشهيد ، وانحنى عليه في اكبار واعجاب ، فوجد بجسمه وجسم جواده أكثر من
ستين طعنة ، رضوان الله عليه
الصفحه ٥٢ : ، وَما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ ، وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ
خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوى
الصفحه ٢٣٨ : يسأله السائلون ويرجوه الراجون ، حتى ورد في الحديث : «من
لم يسأل الله يغضب عليه».
٣ ـ الرجاء حاد
يحدو
الصفحه ٦٧ : الشريف : «ما جرع عبد جرعة أعظم أجرا من جرعة غيظ كظمها ابتغاء وجه الله
تعالى».
فالتعبير بكلمة
«جرع» تفيد
الصفحه ١٠٣ :
سميت «الوسطى» لانها افضل الصلاة واعظمها اجرا ، ولذلك خصت بطلب المحافظة
عليها. وقد تكاثرت اقوال
الصفحه ٢٣١ :
أم كلما قويت
محبته له
قوي الرجاء
فزاد فيه تشوقا
لو لا الرجا
الصفحه ١٥٣ : الى جميع العمر وان طالت مدته.
وليت شعري :
ألم الصبر عن الشهوات أعظم شدة وأطول مده ، أو ألم النار في
الصفحه ٦٠ : ، ويرون شأن محبوبهم أعظم ، وقدره أعلى ، واذا غفلوا عن مراد
محبوبهم منهم ، ولم يوفوه حقه ، تابوا من ذلك
الصفحه ١٥١ :
الدابة في حضيض العقبة (٢) يفلح ويقدر على قطع العقبة بها؟. ان ظننت ذلك فما أعظم
جهلك.
أرأيت لو سافر
رجل
الصفحه ١٥٦ :
أو ما تنظرين
الى الدين مضوا : كيف بنوا وعلوا ، ثم ذهبوا وخلوا ، وكيف أورث الله أرضهم وديارهم
أعدا