الصفحه ٤٤ :
صلوات الله وسلامه عليه : «الاحسان أن تعبد الله كأنك تراه ، فان لم تكن
تراه فانه يراك».
وقد عبّر
الصفحه ٤٥ : ، وتأكد لديه أن هذه الرؤيا من الله تعالى ، ورؤيا الأنبياء
حق ، سارع بتنفيذ الرؤيا ، ونسي في طاعة الله
الصفحه ١٢٨ : بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه
الطير ، أو تهوي به الريح في مكان سحيق) (١). وقوله : (حُنَفاءَ لِلَّهِ
الصفحه ١٤٥ : لازمتها
بالتوبيخ والمعاتبة والعذل والملامة ، كانت نفسك هي النفس اللوامة التي أقسم الله
بها ، ورجوت أن تصير
الصفحه ١٧٠ :
وهو يتوقف على التفرغ من كل فكر وعمل يشغل عن حضور القلب في الصلاة ،
وخشوعه لما فيها من ذكر الله
الصفحه ١٧١ : قانتون
قائمون بالعبودية.
ويقول الطبري :
ان أولى معاني القنوت في قوله تعالى : (كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ) هو
الصفحه ١٧٨ :
(أُمِرْتُ أَنْ
أَعْبُدَ اللهَ) لا يفيد الحصر ، وقوله تعالى : (قُلِ اللهَ أَعْبُدُ) يفيد الحصر
الصفحه ١٨١ : قول الله تعالى عن
يوسف عليهالسلام : (ولقد همت به وهم بها
لولا أن رأى برهان ربه كذلك لنصرف عنه السو
الصفحه ١٩٩ :
أنه باعث نبيا يقال له : محمد ، فمن تبعه كان له أجران اثنان : أجر باتباعه
موسى وايمانه بالتوراة
الصفحه ٢٠٠ :
الهوى والغرور. ويقول التفسير : «العهد الذي تقتضيه فطرة الله التي فطر
الناس عليها ، هو عهد منه
الصفحه ٢٥٦ : عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ).
*
واذا كان كتاب
الله تعالى يذكر القوة العاملة الفاضلة
الصفحه ١٨ : (١)»
* * *
ويقول الحق
تبارك وتعالى في سورة النساء : (إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى
الصفحه ٤٢ :
النبيون والشهداء». وفي حديث آخر : «ان من عباد الله لأناسا ما هم بأنبياء
ولا شهداء ، يغبطهم
الصفحه ٤٧ : الله
تعالى : (وَأَحْسِنْ كَما
أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ) ، وقال عزوجل : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ
الصفحه ٥٠ : يقول سيدنا رسول الله عليه الصلاة والسّلام : «انما
الاعمال بالنيات ، وانما لكل امرىء ما نوى ، فمن كانت